خالي وشلون ناكني وانه مرتاحه انا اسمي هدى عمري 20 سنة اسكن بمدينة الرياض لم يمضي على زواجي غير شهرين حتى دبت المشاكل بيني وبين اهل زوجي حيث كنت اسكن معهم في نفس البيت وكان زوجي ضعيف الشخصية امام والدته ولم احتمل العيش معه وتم الطلاق.
قصتي تبدأ عندما اراد والدي حضور زفاف ابن اخيه الاصغر وحينها كان لم يمضي على طلاقي الا اسبوعين فشاورني للحضور فرفضت لاني كنت في حالة نفسية سيئة ولم يضغط علي للحضور ولكن كانت المشكلة كيف يتركني وحيدة في المنزل حيث ان جميع اقاربي سوف يسافرون لحضور الزفاف.
عندها تبرع خالي خالد لأخذي معه لمنزله لأنه لايستطيع السفر معهم لظروف عمله ووافق الجميع وذهبت مع خالي الى منزله ولم يكن في المنول احد غيرنا لأن زوجته ايضا سافرت ايضا لحضور الزفاف.
مضى اليوم الأول مع خالي بهدوء حيث كان يدير اعماله بواسطة الكمبيوتر وانا اتنقل بين قنوات التلفزيون ولكن في الليلة الثانية بدأت الأحداث التي غيرت مجرى حياتي ، بينما كنت انا وخالي جالسين في الصالة طلب مني فنجان قهوة لأنه لا يحب ان يشربه من ايدي الشغالات وكنت اتابع فيلم درامي شيق جدا ونهضت مسرعة لأعمل له القهوة لكي اعود سريعا لمتابعة الفيلم فوقعت على جنبي الأيمن فوق طاولة كانت في الصالة، فأحسست بألم شديد في كتفي الأيمن وفي فخذي، نهض خالي مسرعا وأجلسني عل الصوفا الموجودة في الصالة وكان يلوم نفسه لأنه تسبب بإصابتي وانا اهون عليه الأمر وأصر على أخذي للمستشفى وكني رفضت بشده لأني بطبعي أكره المستشفيات ، واشتدت الآلام في كتفي وقام بوضع بعض الثلج مكان الاصابة وخف الأم قليلا .
بعد ذلك تبأ الاحداث ، حينما طلب مني ان يعمل لي مساج على مكان الاصابة حيث ان له صديق احضر له كريم من الصين للمساج وتخفيف الالم ووافقت على استحياء، لكن المشكلة اني كنت ارتدي قميصا قصيرا بالكاد يغطي الركبة واخذني الى السرير ووضع منشفة كبيرة على السرير وقال لي اخلعي قميصك ونامي على المنشفة واحضر منشفة اخرى وقال غطي باقي جسمك بها ، وحرج من الغرفة وعاد بعد قليل ومعه الكريم وكنت نائمة على بطني والمنشفة بالكاد تغطي طيزي وصعد على السرير ووضع ركبتيه بجانب افخاذي ولكن لم يلمسني الا بيديه .
وعندما بدأت اصابعه في تدليك كتفي وظهري بدات اشعر برغبة قوية في الجنس ولكن هذا خالي ومن المستحيل ان اعرض عليه هذا الأمر ولكن كل انثى لها من الوسائل ما الله به عليم وعندما كان يسألني عن الألم اقول له حتى اسفل ظهري يؤلمني ايضا وبدأ بالنزول الى اسفل ظهري الى ان قال الآن اعتقد انك مرتاحة قلت له ولكن الاصابة التي في فخذي تؤلمني بشده ولحسن الحظ كانت هناك علامة بسيطة من اثر سقوطي فنز الى فخذي وبدأ بالتدليك <
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå