غشائي المطاطي

غشائي المطاطي

اليوم هقص عليكم ما حدث ليا وانا فى سن 18 سنة

كنت وانا فى سن 15 ابتدت تظهر عليا علامات البلوغ وكنت زى ما يقال فرسة ولكن بدون خيال فاول شىء ظهر عليا صدرى فكان كبير بالنسبة لجسمى وطيزى كبيرة بردة وكل كنت ما اركب الاتوبيس او اى مواصلة لازم احد يلمس بزازى او طيزى

وعندما وصلت للسن 18 اكتملت انوثتى فقط كنت انثى بمعنى الكلمة اتكلم بدلال واضحك بدلال وكان جسمى مليان صدر مدور وواقف ووسط صغير وهنش كبير ومدور كنت فى الحارة مسمينى بطة علشان كنت بمشى بدلال ودلع وكان شباب الحارة يجنوا عليا وكنت بتلذذ بهذا لدرجة انى كنت بغرى اى شاب لغاية ما احس انه خلاص مش قادر واسيبة وامشى ولا اعبرة كنت بستمتع بكدة وكنت فى اليل عندما اتزكر ذالك اهيج جدا واقعد العب فى كسى لغاية ما اجيب ظهرى فكانت متعتى الوحيدة تعذيب الشباب

وكان فى شارعنا شاب وسيم جدا وكان هيجن عليا وكنت اعرف ذالك ولكن دون جدوى منى وفى يوم وقفنى وقالى انه معجب بيا وعايز يرتبط بيا ويجوزنى رحت بصتله من فوق لتحت وقلتله اصوم وافتر على بصلة مش انت الخيال بتاعى

وهو من هذا الوقت قرر انه ينتقم منى ويخلينى عبدة له وانا الجرى وراة هتقولو عرفت اذاى هتعرفوا

وكنت امشى فى الشارع واقول يا ارض اتهدى ما عليكى قدى فانا بشرتى برونزى وشعرى اسود وعينى بنى وشفيفى وردى وجسمى طرى ناعم مثل الحريرفلاذم اتباهى بنفسى

وفى يوم اجى تليفون لامى من البقال التحتنا محن معندناش تليفون وبعدين امى نزلت تشوف مين وندهت عليا من تحت وقالتلى ان خالتى تعبانة ولازم ترحلها وهتيجى بعد العشا وقلتلها سلميلى عليها ومتتاخرش

هو كان واقف وسمع الحوار وانتهز الفرصة طبعا لوحدى فى المنزل طول اليوم

وبعدين سمعت الباب بيخبط رحت اشوف مين وكنت لابسة قميص حمالة عاملة شعرى ديل حصان ومنزلة القصة على وجهى فان مثل ما قلت بحب اتبهى بنفسى ففتحت الباب ولقيت خالد الشاب الحكتلكم علية قلتلة ايوة قالى الست الحجة موجودة

قلتلة لا

قالى اصلى كنت عايزها علشان الجمعية ادخل فيها

قلتلة لما تيجى هقولها

قالى طب معلش اصل الجو حر ممكن كوب ماء لحسن عطشان

فدخلت المطبخ وسبت الباب موارقب

وانا بصب كوبايت الماية لقيتة ورايا

قلتلة انت اجننت اية الدخل اخرج يلا

قالى النهاردة هعرف مين خيالك

ومسك شعرى ولفة على ايدة شدنى منه على حجرة النوم

ورمانى على السرير

قلتلة حرام عليك هصوت والم الناس

ق... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere






Her kan du alt inden for rammerne

© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål