كنت اسكن بالكويت باحد المدن الصغيره. وكنت اسكن ببيت بالطابق الثالث وكان في كل طابق شقتين وبعد
وبعد
بعد ما سكنت بحوالي شته اشهر سكنت امامي اسره عربيه من اب وزوجه جميله فاتنه بيضاء اري في عينيها اشياء كثيره الحزن والرغبه والتمرد والكبت واحس بجسمها بالهيجان وكان عندهم طفلين اقل من عشر سنوات وبعد )
في كل صباح اذهب فيه لعمي واذا بالجاره تخرج كل يوم بقميص نوم ملون والوانه حاره وترسل اولادها للسانسير كي يذهبوا بباص المدرسه وبعد
كنت كل يوم اري هذه السيده البيضاء الملفوفه القوام وكنت احس انها فلاحه من الدوله اللي اتت منها وكان زوجها يشتغل علي شاحنه فواكه وخضراوات ويغيب بالاسبوع عن البيت وبعد
ابتدات اتقابل بهذه السيده يوميا علي الاسانسير والقي التحيه وهي لا ترد علي ولكن بقريره نفسي احس انها تريد اكثر من تحيه ولكن نظرا لظروف ونظام البلد لا استطيع الا القاء السلام وكنت اتمني في كل يوم اسمع صوتها بلغتها الناعمه التي تسيح وتجيب رجل اي رجل بالعالم كنت احس وهي تناي علي ابنها عدنان ةاتمني ساعتها ان اغير اسمي لعدنان او فيصل لانه من فمها عسل في عسل وكنت اشتهي سماعها تتكلم مع اولادهاوبعد
كنت دائما اسمع شجارها مع زوجها وهو يسبها بافظع انواع الكلمات وفي بعض الاحيان يضربها وكنت استغرب هل هذا النوع الرقيق للضرب اني بقريره نفسي لا احب الرجل الليمد ايده علي المره. وبع
كل يوم افتح باب منزلي كانت بعدها بثوان تفتح باب شقتها ونتقابل دون اي تبادل الكلام ولكنها كانت تدعني اري كل يوم جزئ من جسمها وخاصه صدرها الابيض المشدود المائل للاحمرار. وكذالك سراويلها التي كانت تظهر الوانها من تحت قمصان نومها الشفافه ولا اعرف من اين اشترت قمصان النوم هذه اللي جابت ظهري وشغلت تفكيري وسيبت مفاصلي كل يوم اري شئ جنان لدرجه انا استبيعت وقلت في نفسي لو الاعدام اسهل من العذاب اللي انا فيه كل يوم اموت من الشهوه والحراره وانفعالاتي الداخليه عطشان وامامي المياه وخايف اشرب منها وبعد
كل يوم تزيد حراره جسمي من ناحيه هذه الجاره المولعه نار التي تتمنا رجل يدخل حياتها ويفجر عواطفها ويجعل عصارتها تنسال من كسها . رجل بمعني الكلمه زو زب فولاز حتي يجيب هذه المراه اكتاف بلغه المصارعه وبعد
في يوم عملت نفسي متاخر وانتظرت خلف باب البيت ولم افتح الباب وحركت مفاتيح الباب ولم افتح ونظرت من العين السحريه واذا بها تفتح وعندما لم تجدني قفلت وساعتها حسيت ان هذه المراه تريدني انا وبعد
خرجت مع اولادها للمصعد وانا خلف الباب وعندما نزل المصعد باولادها لتحت فتحت الباب واذا بي انا وهي علي عتبه الباب بتاعي ونظرت اليها
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå