كيفكم اصاحبي اليوم أقول لكم قصة واقية حدثت لي مع جارتنا السكسية ...
كانت داليا وهذا هو اسمها فتاة جميلة وممحونة ذات قوام ممشوق ومغري حيث كنت اختلس النظر لها عندما تاتي لزيارة زوجتي وكانت كثيراً ما تشتكي لزوجتي من زوجها وبروده الجنسي حيث كانت تقول لزوجتي انه لا يمارس معها الجنس سوى مرة أو مرتين في الشهر!! وكانت زوجتي بحسن نية تحكي لي ماساة جارتنا، علماً بان داليا متزوجة من 4 سنوات كما فهمت من زوجتي ولديها ولد واحد يبلغ من العمر خمس سنوات، ومرة قابلتها على سلم العمارة التي نسكن بها ولفت انتباهي نظراتها التي كانت ترمقني بها وقمت بمبادلتها نفس النظرات وكذلك على جسمها، وكنت اكلمها على الموبايل بقصد السؤال عن زوجتي أذا كانت عندها وتخبرني بعدم وجودها وأنا أعرف ذلك ولكن بقصد سماع صوتها الجميل،
ولقد تكررت الأتصالات والذي شجعني أكثر أنها لم تكن تخبر زوجتي بعلاقتنا وكانت كما تقول سعيدة باتصالاتي وذات يوم طلبت منها ان نخرج سوياً في المساء حيث أن زوجها يعمل كموظف أستقبال في أحد المراكز الطبية وقد كان عملة لفترين في الصباح والمساء ولم يكن متواجد في البيت لكن طلبت مني أن أجعلها في الأسبوع القادم حيث أن والدتها موجودة في هذا الأسبوع وكنا نتقابل خفية على السلم وأقوم بأخذها بالأحظان وابوس شفتيها المتورمتين، ولقد كان أبنها يحبني كثيراً ودائماً ما ياتي إلينا للعب مع أولادنا وهي تأتي لتأخذة وأقوم بملامسة يديها عندما تكون مثلاً زوجتي تقوم بتحضير الطعام وأستمرت علاقتنا على هذا الحال لمدة أسبوع من خلال اللقاء فقط في السلم وأقوم في بعض الأحيان بلمس طيزها بشكل سريع لكي لا يرانا أحد وهي كانت تقول لي بأنها تشعر بمثل الكهرباء تسري في جسدها أثناء المعانقة ولمس طيزها فكان كلامها يشجعني أكثر إلى مضاجعتها في أقرب وقت ممكن، وبالفعل ذهبت والدتها بعد أسبوع إلى بيتها وقلت في نفسي هذه الفرصة لكي أطفي شهوتها القوية بفعل عدم ممارستها الجنس مع زوجها حيث أخبرتني أن آخر نياكة لها مع زوجها قبل شهر وعشرة أيام !!
وقمت بالأتصال عليها وأخبرتني أن زوجها يخرج للعمل في المساء الساعة الرابعة ولا يوجد في البيت سواها هي وابنها وستقوم بجعله يلعب في أحد الغرف وأنا ادخل إلى غرفة النوم، ولا أخفي عليكم في البداية كنت متخوفاً من رجوع زوجها ولكن أخبرتني أن زوجها عمله بعيد ولا يعود قبل الساعة التاسعة مساءً، ولقد قمت بتوصيل زوجتي إلى بيت أهلها بحجة وجود عمل مسائي في هذا اليوم، وبعد رجوعي إلى الشقة أخبرتها أن زوجتي في بيت أهلها، وطلبت مني زيارتها في شقتها وبالفعل خرجت من بيتي ووجدت باب شقتها مفتوح فدخلت على طول إلى غرفة النوم كما كان الاتفاق وكان أبنها نائم في
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå