قصتي تبدأ منذ اليوم الاول الذي تعرفت فيه على صديقي أسامة حيث كنت ادرس في المدرسة وعمري 17 عاما ما ان ينتهي دوامي حتى اسارع الى عملي في فرن الخبز المجاور لبيتنا والذي ينتهي عملي فيه الساعة لثامنة مساء كل يوم , اعود فيها الى البيت منهكا تعبا .
سألني أسامة كيف تقضي وقتك يا وسيم فاخبرته بالمدرسة ثم العمل قال لي ما هذه الحياة دوام وعمل فقلت له اننا فقراء وعلي ان أؤمن مصدر دخل لي يعينني ويعين والداي على مصاريفي المدرسية , قال لي ووقت الراحة و****و ؟ ضحكت واجبته انه غير مدرج على جدول اعمالي فقال لي بسيطة ساعة واحدة تكفيك تعال معي الى صالة البليارد القريبة وهنالك سوف نلعب ونمرح وقد نجني بعض المال !!!
ذهبنا واكتشفت ان الامر برمته صالة قمار اذا يقوم اللاعبون بالرهن على لعبة البليارد , خفت واخبرت اسامة انني لا املك مالا فقال بسيطة نستدين وعندما نفوز نوفي الديون واستدنت من صاحب الصالة العجوز الذي قبل ان يقرضني بضمانة اسامة لعبت وكانت النتيجة هي فوزي ولم اكن اشعر بالامر المبيت لي .
حملت مبلغا محترما من المال كنت لا اجنيه من عملي في الفرن خلال اسبوع كامل وفرحت وعدت متأخرا ونمت لاستيقض باكرا لمدرستي وهناك رأيت أسامة قال لي ما رأيك بما جنيناه من مال ليلة البارحة فقلت له انه افضل وضيفة مارستها فهو متعة وربح .
بدأت افوز واخسر واتذبذب بين ذلك حتى جاءني اليوم الذي اصبحت لا اجني الا لخسائر فيما بدأت ديوني تتضاعف شيأ فشيأ حتى وصلت رقما مرعبا .
قال لي العجوز صاحب الصالة بأنك يا فتى مدين بالكثير وعليك ان توقع على ورقة بذلك لضمان حقنا اسلمك اياها حين تفوز وتسد دينك ولا تخاف من أي شي فهو اجرء متبع مع اغلب زبائننا المهمين كان أسامة يؤشر لي بالقبول ويحاول اقناعي ان العجوز طيب ولن يؤذيني ولن يخسر زبون ما وسمعة محله فوقع ولا تخف .
وقعت وكلي امل ان الحق نفسي بعد الخسائر التي منيت بها واعتق رقبتي من ذلك العجوز تركت عملي في الفرن وقررت ان اداوم على الذهاب للصالة لتعويض ما مضى .
مرت الايام والديون تزداد واسامة قد انسحب ولم اعد اراه يأتي للصالة تركني وحيدا وفي يوم ما ابلغني العجوز ان انتظر فهو يريد مفاتحتي بموضوع خرج جميع الزبائن عدا اثنين كانوا يلعبون البلياردوا واقفل باب الصالة وخاطبني العجوز قائلا متى تسوي ديونك ؟ اجبته متى ماربحت ؟ قال لي منذ مدة وانت تخسر ؟ قلت له ماذا افعل ليس الامر بيدي ؟ قال لي سأتصل بالشرطة لكي تأخذك فانت مدين لي بالكثير سرى الرعب في انحاء جسدي وشعرت ان فمي قد جف ماذا سأقول لوالدي ومن اين ساتدبر المبلغ الباهض وسرت في فكري افكار وافكار .
قلت له ارجوك لا
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå