الخيانة المشروعة

في سنة من سنواتي كشاب في الثامنة عشر من عمري وأخر أيام الدراسة .. حيث كانت أمتحانات الثانوية العامة على وشك الانتهاء .. تعرفت الى بنت في السابعة عشر من العمر .. عن طريق احد اصدقائي .. كانت البنت في شدة الجمال .. طويلة القامة ولديها ثديان لم ارا مثلهما من قبل .. ثديان شديدان البياض وكبيران كبيض الديناصور ..

بدأت علاقتي بالفتاة حيث اوصلتها هي وصديقي الى مكان ما .. فكانت تركب هي في الكرسي الخلفي في السيارة وكنت ارى نظراتها لي في المراياه وكنها نظرا اعجاب و نظرات شقية ايضا ولكن لم اكن انا من هذا النوع الخفيف حيث ان انا من النوع الذي لا ينظر لاي من البنات مهما كان نوع اغرائها .. فأنا لا اهتم ابدا بهذا الشي لاني كما يقولوت (( تقـــــــــــــــيل )) ومن هنا ..

اتصل بي صديقي في يوم من على رقمها ولم اكن اعلم من المتصل

ورديت وعرفت انه هو و تحدث معي حول موضوع ما

وفي الليل رأيت نفس الرقم راسل لي براسلة اعجاب وكان الرسالة ايضا من النوع الشقي

فرديت بنفس النوع ومن هنا بدأنا الحديث

وفي يوم ما بعد علاقة شبه جيده طلبني صديقي كي اوصلهم الا مكان ما

فذهبت بكول موضوغية ووصلتهم وقال لها انتظري انت بالسيارة وانا سأذهب وسأرجع بعد حوالي نص ساعة ..

فجاءات و جلست جنبي هي وبدات بالحديث معي بصوت رومانسي ومغري جدا وكان المكان مظلم جدا .. وكنت لا افكر في هذا الوقت سواء شي واحد ان اخد بوسة من هذه الشفتان الورديتان

وطلبت منها بكل جراه ولكن بالطبع تمنعت وكانت شبه خائفة ...

فرجعت عن طلبي وكان شي لم يكن .. ورجع صديقي وركب معنا وقال : لن استطيع ان ارجع معكم فأوصلها انت الى المنزل وانا ساكمل ما جت لاعمله ..

فقالت له .. اوكي اناهرجع معاه

فمشينا وفي منتصف الطريق قالت لي انا مش عايزة ارجع البيت بصراحة انا عايزاك تخرجني ونتفس سوا

فقلت لها : انا هخرججك خروجة متحلميش بيها

فذهبنا سويا الى 2 من اصدقائي وذهبا الى فندق انتركونتنتال وبدائنا بالحديث ..

تعود كل منا على الثاني وبدأت تتمايل عليا وتقرب مني

فهت غندها انها بدأت بالهياج والرغبة في المداعبة

بدأت لمساتي تأتي على خدها ورقبتها كي تسترخي اكثر واكثر وانت تعلمون ان مثل هذه الفنادق كل شي مسموح به ..

وقبلات بكل مكان على جسدها حتى بدات هي بأطلاق اول صرخات الرغبة .. وعندها رفعت يدي من عليها وقلت لها هي بنا نترك... Les hele novellen