سلمتهة طيزي

Bindu | 1702 | 2 min. | Kategorier

Story Photo

مرحبا احكي لكم قصتي حيث انا الان في الثامنة عشر من عمري وقبل سنتين حيث كنت في السادسة عشر كنت لا ازال لا اعرف شيئا عن الجنس ولكني كنت بين الحين والاخر انظر الى طيزي في المرأة حيث كان جميلا وابيضا ومدورا ومليء باللحم الابيض وناعما وعندما امسكه بيدي كانت تتكون فيه طبقات من اللحم الابيض حيث كان كبيرا بعض الشيء ولكن كبره كله يتكون من اللحم لم اكن اميل ابدا الى البنات كنت دائما اشعر بكوني انا البنت حيث ان شكلي جميل جدا جدا وابيض واملس تماما لا اطيل عليكم

مرة كنت راجعا في طريقي من المدرسة حيث كان هناك شخصا اراد ان يصدمني بالسيارة ونزل منها مسرعا نحوي واقلني الى البيت

وكان طوال الطريق ينظر الي وكنت مستمتعا بتلك النظرات حيث كان رجلا قويا في الواحد والثلاثين من عمره وتكونت بيننا صداقة قوية في البداية حيث كان ينتظرني كل يوم امام المدرسة ليقلني الى البيت وكان يعزمني على الغداء احيانا ومرة من المرات طرح علي فكرة وهو ان اقضي ليلة راس السنة معه في البيت حيث كان يعيش وحده ورحت معه الى بيته

بعد ان تناولنا العشاء وقعدنا نشاهد التلفاز وكان لا يكف عن نظراته الي ومغازلتي بالكلام حتى امسك يدي وقعد يفرك فيها بحنية ولم ابدي اية ممناعة وكان ذلك ضوء اخضرا مني لكي يستمر وبالفعل استمر فقد تقرب مني اكثر وقعد يبوسني من خدودي المليانة ومن رقبتي وانا بدات اشعر بالاحاسيس الغريبة وهي تراودني لاول مرة ثم قال لي انهض فنهضت ووقفت امامه واعطيته ظهري

وهو جالس حيث اصبح طيزي امامه تماما وبدا يقلعني ملابسي كلها حتى وصل الى اللباس الداخلي وخلعه وظهر طيزي اماه من دون حجاب وكانت دهشته كبيرة جدا ولم يستطع القول سوى واووووووووووووو وبدا يمسكه بيديه وانا اشعر بدقات قلبي في اذني وهو يعصر طرفي طيزي ويبباعد بينهما ويفتحه ويسده ويبوسه لم يكن مصدقا المنظر اللذي اماه حيث استمر يلعب في طيزي اكثر من ساعة وربع ثم بدا يخلع ملابسه هو وقال لي استخرج زبي فاستخرجت زبه وكان منظرا ارهبني حيث لم اشاهد زبا على الطبيعة هكذا وكان زبه كبيرا جدا وبدات العب فيه ثم قال لي مصه وترددت قليلا حيث لم امص زب من قبل وخفت انه يكون وسخ ولكنه الح علي وبعد جدال طويل اقنعني بان امصه له ولو دقيقة واحدة ووافقت

قبلت زبه واطبقت عليه شفايفي وبدا امصه بشراهة حيث تغيرت نظرتي عن المص واخذت امصه اكثر واكثر كان شيئا شهيا جدا بالنسبة لي واستمريت امصه لربع ساعة

بعد ذلك حملني ووضعني على الفراش على بطني ورفع طيزي امامه وبدا يلعب بطيزي كثيرا وهو يقول يقبرني شو هالطيز الحلو هاذ

ثم بدا يدخل اصابيعه في طيزي واحدا بعد الاخر واخذ يحك زبه في خط طيزي ثم بدا يدخل زبه ف

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå