نيك و لحس و طيز

Bindu | 3278 | 2 min. | Kategorier

Story Photo

جارتى لبنانية جميلة و جسمها يجنن ما بتخافش من احد جريئة دايما فاكة شعرها دايما فاتحة عبائتهاالشارع كله يحسدنى عليها لانها جارتى انا متزوج و عندى طفل و اعيش بجدة بحى هدئ جدا العمارة حقى كلها عوايل كنت كل ما اشوفها زبى يقف و اهيج و اتمنى لو احضنها و امسك بزازها الكبيرة البيضاء الطرية لانها ما كانت تلبس سنتيان فكانوا يتهزوا كتير مرة كل ما تتحرك فى كل مرة اشوفها صدفة و انا نازل او طالع كانت تفرد شعرها بطريقة سكسية و تلبس العبائة السوداء و لكن يظهر من تحتها البودى الحمر و البنطلون الاستريتش الازرق الامع كل مرة اتمنى اكلمها او اعطيها التليفون حقى الى مرة كانت الساعة 10 الصبا و انانازل منشقتى و قابلتها على السلم كانت خارجة و هى كانت تلاحظ ان نفسى فيها من نظرات عينى ولهفتى ان اشوف ما تحت العبائةفقلت لها صباح الخير قالت صباح النور و هى تبتسم فتشجعت اكتر وكان زوجها فى العمل و قالت انا اعمل مدرسة بعقد فى حضانة اطفال و كانت كل يوم تركب التاكسى فعرضت انى اوصلها فى طريقى فوافقت و من اول ماجلست جانبى فى السيارة و انا جلست احب فيها و اقولها من الكلام و التعابير اللى انا كنت ابقيها لها طوال 6 اشهر و حكيتلها انى كثير ما حلمت بيه وان كل جسمها و بزازها و طيزها و شعرها وعينيها و حركاتها كانت بتهبلنى هى انبهرت من جرأتى و قالت ما خايف من مراتك انا قلتلها ان مراتى سافرت لاهلها فىمصر و انا شهرين

و احصلها كعادة كل سنة اخذت منها رقمها وروحنا بقصة حب شبه حقيقية لمدة اسبوع متواصل عزمتها على الفطار اكثر من مرة ما كانت تروحمدرستها الا متأخر و فى يوم اتفقنا انها ما هتنزل من البيت بس زوجها يوصل اولاده للمدرسة و انا اجيلها و نجلس نشرب الشاى فى الامان و تعزمنى على الافطار فى شقتها و طبعا انا اول ما دخلت كانت لابسة الطقم اللى انا كتير ما كلمتها عليه فى وصفى لها و كيف انا احبه الاستريتش الازرق الامع مع بودى احمر حمالات خفيف و طبعا مكياج كامل و خلخال ذهب فى رجليها انا اول ما شوفتها سخنت و هيجت و زبى واقف من اول ما كنت نازل لها طبعا اترميت عليها وبوستها فى شفايفها و هى كمان كام عندها استعداد حضنتها و مسكت طيزها بقوة قالت لى انا محضرة الافطار قولتلها الاكل مو يطير اتى اللى وحشانى كتير و دخلتنى غرفة نومها و جلست اخلع لها ملابسها قطعة قطعة و اكلت حلمتها

و بزازها انا اكلت كل حتة فى جسمها لمدة ربع ساعة من شعرها الين اصابع ارجلها هى قالت لى تعالى ادخل انا مو استحمل انا قلتلها يالا ادخلت زبى بكسها الابيض الاحمر فى نفس الوقت كان كسها مرفوع و طرى لحسته لحستين ما استحملت نمت عليها و نيكتها احلى نياكة شا فتها و انا كمانو فطرنا مع بعض و نيكتها تانى فى ا

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå