في ليلة صيف جميلة كنت جالسا في شرفة شقتي في الطابق العاشر من العمارة التي اسكن فيها والتي تطل على عمارة مقابلة لناحديثة البناء ولازالت لم تسكن بالكامل وكانت الشقة التي تقابل شقتي لازالت غير مشغولة من احد وبن عمارتنا وتلك العمارة زقاق ضيق اي انها قريبة من عمارتنا .
في تلك الليلة الحارة لم اكن ارتدي سوى شورت فقط وكنت اقرا بقصة جنسية وانا في الشرفة وفجاة اضيئت الانوار في الشقة المقابلة لنا ولم تكن تحتوي النوافذ على ستائر وياللمفاجئة واذا ببنت رائعة الجمال ترتدي ملابس مغرية جدا جدا تقف امامي خلف نافذة الشرفة بنت بيضاء ذات شعر اسود وصدرها الممتليء الذي يكاد يمزق الفستان الذي كان يضهر ثلث صدرها ولانه صيفي خفيف كان ملتصقا على فخذيها تفاجئت بي واضهرت الخجل لاني بدون ملابس سوى بالشورت لكني لم اهتم اضهرت عدم الاهتمام بها رغم اني اشتعل بنيران في داخلي وعندها القت التحية ورددتها وقالت نحن جيرانك الجدد ورحبت بها وعرضت مساعدتي وخدماتي في حال احتاجوني
كان معها ابوها الرجل العجوز واختها الكبيرة التي كانت تساعدهم هي وزوجه بالانتقال الى هذه الشقة ثم رحلت الاخت الكبيرة وبقت هي ووالدها العجوز
وبعد عدة ملاطفات ولقائات وفي ليلة كنت قد خرجت من الحمام وانا عاري تماما ناسياالستائر مفتوحة وكان قضيبي الكبير مثارا بعد ان لعبت به في الحمام وكان واقفا يقطر منه الماء واذا بها في الشرفة تنظر الي والى قضيبي بدهشة وصمت
عندها ارتبكت واخذت المنشفة وغطيت نفسي واذا بالمفاجئة واذا بها تقول لا ارجوك
قلت ماذا قالت ارجوك لاتغطيه دعني انظر اليه
عندها استسلمت لطلبها اسقطت المنشفة من يدي وضلت تحدق به ويبدو عليها علامات الاثارة
وسمعت صوت ابيها فارتبكت وخافت وهربت ولم استطع النوم ليلتهاسوى التفكير بما فعلت والحلم بها مهي وان انيك بها الليل طوله
وفي الليلة الثانية تعمدت ان اعمل نفس الشي وعندما خرجت من الحمام لم اجدها مع انها كانت واقفة حين دخلت اليه وفجاة اذا بالباب يطرق ذهب لافتح الباب وانا الف المنشفة على جسمي وكان ما اتمناه انها هي تقف محدقة بقضيبي من خلف المشفة قالت هل تسمح لي بالدخول
قلت اكيد ولكن اين والدك
قالت ذهب الى المقهى ولن يعود الا بعد منتصف الليل
فدخلت واغلقت النافذة والستائر كي لا يرانا احد جلست هي على اللاريكة وطلبت مني ان اقترب فاقتربت
وقالت اتسمح لي
قلت نعم فنزعت عني المنشفة وقلت اريد ان المسه فاخذت يدها ووضعتها علي قضيبي فبدات تتحسسه وتلمسه من كل مكان فيه قلت اهذه اول مرة ترينه
قالت نعم رايته مرة في فلم سكس ولم يغيب عن بال
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå