أختي الصغيرة

Bindu | 1856 | 5 min. | Kategorier

Story Photo

قصة : أختي الصغيرة

هذه القصه حقيقيه بالفعل ... تبدأ القصه حدثت بالفعل حكاها لى صديقى عن وقال لى ان صديق له

على النت ارسلها له ولانى اعرفه واعرفه عائلته واسلوبه عرفت انها هى له وهى قصته هو ..قال لى

صديقى. عن لسان صديقه كما يقول (انا فى الثامن عشر من عمرى ولى اخت اكبر منى بعام وهى جميله

تشبه فى جسدها بالفنانه الهام شاهين فثديها بين المتوسط والكبير وطيزها اكبر شى فيها وهو اجمل شىء وهيا

بيضاء اللون واختى لها صديقا بس ليست لها طيز كبيره زيها ولاكن لها ثدى كبير موووووت بدرجه لن يتخيلها

احد..فمنذ ان ظهر النت فى حياته ودخوله على المواقع الجنسيه ويرى جنس المحارم امتلات ذاكرتى بالكثير.

واخذت ابحث عن الجنس فلم اجد غير عائلتى والاقرب لى هى اختى الكبيره فكم اتمنى ان انيكها فانا اتذكر ونحن

اطفال وكنا نلعب لعبه كنا نراه بين ابينا وامنا كثيرا كانت تفتح لى طيزها وتقول لى عايزه اولد نونو اعمل فيا الة ادب

وكنت انيكه واتسير في طيزها مرت الايام وكبرنا وانا اتذكر ذلك واتمنى ان تعود.. فانا الان بلغت عمرى التامن

عشر عام ومتوظف فى السكه الحديد وهى تعمل الان تبلغ 21عام وتعمل فى محل ملابس حريمى ..وكبرت ثديها

وادور جسمها ..

فمن شده الهيجان اراقب جسمى اختى وهى تجهز لى العشاء وهى تكنس وتمسح واتوقع انها كانت

تلاحظ نظراتى هذه ففى مره من المرات كانت اختى تستحم ليلا وكان كله نائيم وانا اتفرج على التلفاز واتسحبت

وكان فى باب الحمام شق لو فلق بسيط انظر منه عليها يال الهول ماشاهد اشاهد طيز اختى اجمل شىء احبه فيها

ومع ذلك كنت اتمنى ان ارى كسها وما لونه ماذا حدث الصابونه تسقط منها وتوطى اختى لتجيبها رايت بذاذها وهو

توطو ولم ارى كسها لانها كالنت بحنب ..وبالتو خفت لاحد يصح ويرانى فرجعت مكانى اشاهد التلفاز ..وجاءت

اختى خارجه من الحمام مرتديه عباءه اعرف انها لم تلبس تحتها شىء وهى الان تسرح وارى شعر ابطها وهى تسرح

شعرها ..وبعد ذلك ذهبت للنوم . وانا جالس اتذكر الموقف ...مرت الايام والشهور الى انا جاء يوم كنت راجع

من عملى متاخر لان كان عندر ورديه للساعه 2 مساء وصلت البيت 3 الا ربع وكان باب اختى مفتوح رخت عنده بعد ان

تاكدت ان الكل بات فى سبات عميق وكانت نائمه على الكنبه التى فى حجرتها والتلفاز مفتوح وكانت تلبس ا سترتش كان

محزق على طيزها وكانت نايمه بجنب ونعسانه فراودنى جسمها فاعدت اتحسس فيه ومسكت ثديها لاول مره بحياتى

واخرجت ذبى ولامسته لطيزها من على الاسترتش وكنت خائف لان تصحو مع انى كنت احس انها صاحيه وعمله انها

نايمه ولاكنى

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå