سافرت الى بورسعيد مع والدى و اخوتى للتسوق وقضاء يوم جميل وانفصلت عنهم على ان نتقابل مساء عند الرحيل وتمشيت لوحدى فى السوق وفجاه لمحت وجه مألوف قليلا واقتربت منها وتعرفت عليها وكذلك هى وحاولت الاول ان تتفادانى ولكنها وجدت نفسها امامى فسلمنا على بعضنا وقلت لها ( اهلا مدام هوايدا ... انا اول ما شفتك ..قلت الوش ده مألوف ليا .. بس التعرف عليك كان صعب شويه ..) فضحكت بصوت خفيف ثم قالت ( ليه .. علشان المره دى ..لبسه هدوم ..) وضحكنا احنا الاثنان واخبرتنى انها لم ترى نيفين اختها منذ يوم البحر وتكلمنا قليلا واخبرتنى ايضا انها وحدها حيث ان الاولاد و زوجها ذهبا للبحر منذ الصباح و لن يعودا الى الا مساء ودعتنى للغذاء عندها ووافقت وتسوقنا قليلا ثم ذهبنا لبيتها وكان قريبا من السوق ودخلت وجلست فى الصاله و دخلت و غيرت ملابسها و خرجت بقميص منزلى ضيق قليلا وذراعها مكشوفان وفتحه الصدر واسعه قليلا يظهر منها بدايه الصدر وقالت وهى تدخل المطبخ ( كعاده كنت لبست حاجه محترمه شويه عن القميص ده لما يكون حد غريب فى البيت ..) ثم سكتت قليلا و قالت وهى تضحك ( لكنك ..شوفت اكتر من كده بكتير...) وضحكت معها ودخلت اساعدها فى تقطيع اللحمه وتقشير البطاطس وكنت اراقب جسمها الجميل اثناء حركتها , وفجاه انكب عصير الطماطم على التي شيرت الذى ارتديه وغرق تماما واخذته هوايدا لتغسله ونشرته فى الهواء لينشف وجلست معا عارى الصدر وانا احس ان القدر يحركنا نحو شئ جميل وجلسنا بعديها وتغدينا ثم جلسنا نشاهد التلفزيون وقالت ( جسمى كله بيوجعنى ... بذات ضهرى و كتفى الشمال ) فقلت لها ( ده غالبا تشنجات عضليه نتيجه الوقفه و النومه الغلط...انا قريته فى كتاب قبل كده ..) فقالت ( ما الدكتور ..قلى كده برده ..والمسكنات بتريحنى ...لكن بتتعب معدتى اوى..) فقلت لها ( انا ممكن اعملك مساج .. هيريحك اوى ..) فقالت ( لا .. لا .. مافيش داعى ...شويه و هستريح ..)
فقلت لها ( لا .. انا مصمم ..احنا ورانا ايه يعنى ..) فضحكت ثم سالتنى ماذا تفعل بالضبط فطلبت منها ان تنام على الكنبه على بطنها ونامت بالفعل ثم وبدأت ادعك كتفيها و ظهرها بيدى كما ارى فى الافلام وكان ملمس بشرتها ناعم و جميل وسألتنى ( ممكن اسألك سؤال محرج..) قلتلها ( اتفضلى ..) فسألت ( ايه اللى بينك و بين نيفين اختى بالضبط ..) فابتسمت ثم قلت ( انتى تفتكرى ايه...) فسكتت قليلا ثم قالت فجأه ( انت بتنام معاها ..انا متأكده ... صح..) فقلت بكل صراحه ( صح...) ولم ترد هى وتركتنى ادلكها ثم فتره ثم بدأت يدى تتسلل تحت القميص على ظهرها وهنا قالت ( اه ..هو ده اللى انا كنت خايفه منه ...) فقلت لها ضاحكا ( لا .. ماتخفيش .. انا بس عايز ادلك كل ضهرك صح ... القميص يحك الجلد
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå