هذه قصة حقيقية حدثت معي منذ 3 سنوات حيث كان عمري 17 سنة و كان معي في المدرسةفتى ابيض البشرة و جسمه غاية في الروعةو اصغر مني بسنتين و كان عمره 15 سنة و كنت من صغري اهوى الاولاد الصغار و استمتع برؤيتهم في الحمام و هم يتبولون ا يتبرزون و كانت لي طريقة غريبة في التلصص عليهم حينما كانو يبولون اقف بجانب اي ولد صغير ةخاصة لو كان عمره 12 او 13 سنة فكنت اقف بالقرب من الحمام و عندما ارى احد الاولاد يدخله اتبعه في الدخول الى الحمام و اقف بجانبه و اعمل نفسي اني اتبول و اخرج زبي متوسط الطول و كنت استمتع بالولد و هو يفتح سوسته بنطلونه و يقوم باخراج زبه الصغير الجميل و يبدأبالتبول و عندما اجد الولد يستعد للتبرز كنت انتظر حتى دخوله و اقف من فوق الباب حيث اني طويل القامة و اراه و هو يخلع بنطلونه و يبدأ بالتبرز و استمتع بالنظر اليه و هو يغسل طيزه الصغيرة الناعمة بيده و كنت اضرب عشرة في ذات اللحظة و هو بيتشطف و كانت تللك هي عادتي كل يوم لاطفاء شهوتي الفظيعة و في يوم من الايام المشهودة امارس عادتي الغريبة اذ اني فوجئت باجمل ولد في المدرسة يدخل الحمام و هجت عليه جدا و
قلت لنفسي هذه فرصة لا تعوض للايقاع به و بالفعل انتظرت و دخلت ورائه و كان هو ابيض البشرة و سيم و منمق و جسمه خرافي ووقفت بجانبه و بدأت في اخراج زبي و ابأ هو في اخراج زبه الذي فاجائني بجماله و روعته . و فجأة قلت له لو سمحت المياه الخاصة بالمبولة بتاعتي مقطوعة ممكن تخليني اقف جنبك و اغسل زبي فوجئت به يوافق فقلت لنفسي حانت اللحظة فذهبت الى المبولة بتاعته و كان لسه هو بيتبول و لم اعطه الفرصة لينتهي ففوجئ بي و لكنه ابتسم ابتسامة خبيثة و نظر اليه نظرة ضحك بعدها فسألته لماذا تضحك فقال لي ان زبك جميل جدا فعرفت اننا في الهوا سوا و غسل لي زبي .
تعارفنا و عرفت انه يسكن بالقرب مني و في يوم جاء الى منزلي محضرا معه فيلم سكس و بدأنا في المشاهدة و جدته يمد يده ليمسك زبي فقمت بالمثل معه فقام و خلع ملابسه ما عادا الكلوت و قال لي انت اللي هتخلع الكلوت عني و هنا حدثت لي حاله من الهياج الجنسي حيث انه كان جميلا جدا و ناعم اليشرة و خلعت عنه الكلوت و بدات في مص زبه الصغير الى ان قارب على انزال العشرة فأخرجته من فمي ثم قام بخلع ملابسي و قام بمص زبي حتر افرغته في فمه بالقوة و بدات في اللعب في خرم طيزه حت احمرت طيزه و بهدؤ ادخل... Les hele novellen
