اسمي سمر وعمري 25 عاما متزوج من رجل عمره 30 تزوجنا عن حب ,يعمل زوجي مهندسا في احدى الشركات الخاصة لم نرزق ال الن بطفل يملى حياتنا مع اننا نمارس الجنس كل يوم . وقبل اسبوع حدث ان الهاتف قد تعطل فجاءة وقام زوجي بابلاغ شركة الهاتف عن هذا العطل المفاجى ووبعد يومين من ابلاغة للشركة وفي تمام الساعة الثامنة صباحا بعد خروج زوجي الى العمل سمعت جرس الباب يدق وكنت مازال في الفراش نصف نائمة تعبة مثارة فقد مارست انا وزوجي النيك ليلة البارحة وقد كان تعبا فتركني وانا في قمة نشوتي وخلد الى النوم ,نهضت على صوت الجرس الذي لم يهدا ولبست على عجلة روبا اسود اللون فوق قميص نومي الوردي الذي لم اكن البس تحتة اي شي اسرعت الباب وقبل ان افتح سالت من الطارق فاجاب بمتعاض شديد عامل الهاتف جئت الى اصلاح هاتفكم المعطل,فتحت لة الباب كان شابا في الثلاثين من عمرة طويل القامة عريض الكتفين ,رد علي صباح الخير يا مدام , اجابتة صباح الخير تفضل التلفون في الصالة دخل وكله حياء ارشدتة الى الصالة جلس على الكرسي وهم سريعا يخرج ادواتة لاصلاح الهاتف,لم ارد ان اتركة وحده في الصالة خفت ان يسرق شيئا,ضللت بجوراه اراقبة ماذا يفعل,وفجاءة اسقط من يده احدى ادواتة هممت سريعا بالتقاطها انحنيت لاخذها من الارض وكان هو في تلك اللحظة ينظر الى ثديي المتدليين لم الحظه في بدء الامر ولكن عندما رافعت راسي وممدت يدي لاناوله ما سقط منه نظرت الى عيونه وكيف كان ينظر الي فهمت من نظراته وقفت سريعا وسالته هل يشرب شيئا اجابني قهوة اذا ممكن سيدتي اجابت بكل سرور وادرت ظهري ذاهبة الى المطبخ وكان هو ينظر الى جسمي من الخلف والى طيزي حيث كنت املك طيزا بارزة وكبيرة نوعا ما ومدورة ,
كنت واثقة من ذلك ذهبت الى المطبخ لاعداد القهوة وبينما كنت اضع الفنجان على الصحن احسست بحركة خلفي ادرت راسي واذا به عامل الهاتف سالته ماذا تفعل هنا اجابني بتردد اسف وكن اردت ان اسالك هل هناك هاتف اخر في البيت غير الموجود ففي الصالة اجابته بنفعال نعم ولكن هل اتممت اصلاح الهاتف اجابني لا , يجب ان افحص الهاتف الثاني فكرت قليلا فقد كان الهاتف في غرفة النوم كنت اتذكر ان كانت غرفة النوم مرتبةوهل ثيابي مبعثرة اما لا فلم اكن اريد ان يرى ثيابي وخاصة الداخليةلم اتذكر في تلك الحظة اي شي ووافقت على مضض بذلك قلته لة اتبعني مشيت امامه وخلال ذلك نظرت اليه بطرفي عيني فوجدته يحدق في جسمي وبتركيز على شعري الطويل اسود اللون اسرعت في خطاي ودخلت الى غرفة النوم لاريه هذا الهاتف اللعين ليصلحه وننتهي كان الهاتف موضوعا فوق الكومدينو المجاور للسرير اخذ يبحث عن كرسي ليجلس فلم يجد وكان محرجا من الجلوس على السرير فهمت ذلك فقلت له لاباس اجلس على السرير شكرني
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå