في يوم من الايام ايام الدراسه تعرفت على صديق كان اكبر مني سنا مايقارب 6 سنوات وكنا مقربين جدا . جاء يوم من الايام اتصل على جوالي وقالي لي اين انت اريد ان اكلمك في موضوع مهم قلت له انني في البيت قال سأتيك الان جلست افكر ماذا اصابه يمكن وقع في مكروووه رن جرس الباب وفتحت وقال لي هل ادخل ام نذهب لبيتنا لو نتمشا بالسياره قلت له بالسياره ذهبنا بالسياره وقال لي انني احبك فقلت له يافلان مابالك قال لي لا انام الليل من التفكير فيك فقلت له هذا من طيبك وقال لي انني لا اريدك صديقا لي انني اريدك حبيبا فقلت له اترمني افكر في الموضوع . وجاء اليوم الثاني وقال لي اريد الذهاب الى البنك واريدك توصلني االبنك كان مغلق فجلسنا ننتظر لحين يفتح فقال اعطني يدك اعطيته يدي وقال لي تعرف اني من امسك يدك ينتصب زبي فضحكت عليه فقال لاتصدق قلت معقولة قال انظر الى زبي ورأيته منتصب جلست مندهش فقال من اقترب منك ينتصب زبي سألني هل زبك كبير قلت نعم قالي اريد اراه قلت قي وقت لاحق قال لا بس نخلص من البنك سنذهب الى بيتنا لنرى من زبه اكبر من الثاني قلت له موافق وفي طريقنا الي بيتهم كنت افكر في موضوع لكي اتهرب منه لم اجد مفر وصلنا الى بيتهم وفتح المجلس ودخلت جلسنا فقال لي خلينا نشوف زبك قلت له انت بالاول قال لامشكله انت حبيبي
فقلت في نفسي هذا الانسان لن يحيبها للبر (مصدق روحه)وطلع زبه لم يكن طوبل متوسط فقال جاء دورك قلت له خليها بعدين قال لا الان فأقترب مني ورفع ثوبي وانزل سروالي فرأى زبي ليته لم يراه كان طويلا وهو نائم اذا انتصب يصبح وحشا وانا كنت بعمر 15 وهو 21 قال اين انت لماذا لم اتعرف عليك من زمان فبدأ يلعب به الى ان جلس من نومه وبدأ يمصه وهو يمص يخلع ملابسه واتى بيديه ونزع ثوبي واكمل نزع ثيابي كلها واصبحنا عاريين وبدأيلحس قطعة قطعة من جسمي فقال اريدك ان تدخله في اعماقي اريد هذا الوحش ان يجفرني فاستدار ورأيت تلك السفينة الجميلة التي ينقصها قبطان لكي يقودها ويبحر بها الى مكان فقال هيا اني لا اطيق الانتظار فادخلت الرأس صاخ باعلى صةته اه اه اريد المزيد جلست ادخله بتأني الى ان اصبح في داخل احشائه فجلس يتحرك بسرعه انني اريدك من زمان ادخله بقوه هيا اريدك ان تفرق مافيك من ماء في داخلي وانا انيكه باقوى قوة لدي فصحت باعلى صوتي سأنزل بداخلك قال هيا انزله انزلت وجلسنا قليلا فقال اي وقت تريدني انا تخت امرك وانا ساكت قلت يمكن يبي يتبادل طلع ممحون بو الشباب وكل مابقيته اتصلت عليه مره انيكه ومره اخليه يمص هذي القصه صار لها سبع سنوات الى الان وانا انيك فيه
(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå