حقيقية

منذ ثلاث سنوات وكنت فى الثامنة عشر من عمرى كنت اذهب الى بيت خالى لان ابن خالى يقاربنى فى السن واختة اضغر منى بسنة تاخر الوقت فقال لى خالى ان انام الليلة معهم ووافقت بعد عناء وكانت اختة تحبنى بشدة وانا لا افكر حتى بها وكانت فى معهد لانها لاكانت تفكر بالمذاكرة حتى بل فى الجنس اما انا كنت فى كلية حقوق واصررت على ان اطلع وكيل نيابة ودية اخر سنة لية السنة دية وسوف اصبح وكيل نيابة وتفاجئت بعد ساعات قليلة من نومى وكنت لا انام مرتاح فى بيت احد وكانت لى اصدفء بنات كثيرة فى الجامعة خصوصا لانى اعزف جيتار وكانوا اصاحبى وبس وكنت لا افقة شيئا عن الجنس وتباهرت عندما جائت بنت خالى تمد اصابعا على زبى ولاكان انا رفضت بشدة وقلت لخالى يجب ان ارحل لان جاء لى اتصال مهم ورحلت فى الساعة الثانية بعد منتصف الليل وبعدها بلغت عندم كان عمرى فى الثامنة عشرة تماما فى عيد مولدى وبدات اشعر بالروجولة واحببت واحدة كانت فى كلية الحقوق معى محامية وهى التى كانت تلمح لى وكلمتها وعرفت انها مفتوحة قبل ذللك وطلبت منى انا اجاى لها الساعة الثامنة باليل وذهبت وكانت اكبر منى بثلاثة سنوات وكنت لا اعرف ما تفكر فية وتفاجئت بانها بقميص نوم شفاف يبين كسها وطيزها فزبى

وقف بشكل منتصب ولم كنت اعرف بالمص وهى لاتحب المص ايضا جلست على الاريكة وكنت مربك قليلا وبعدها جلست بقربى وزال الارتباك وكانت فى قمة شهوتها واخدت تمد اصابعا على زبى وشايفى وبعدها بقليل هجت ووقف زبى اكثر واكثر حتى كاد ان يطلع من البنطلون وفتحت لى السوستة جلست تلعب فى زبى وجلست فوقة وكان كسها مبلل ومرطب وجميل وطيزها كالحرير وخرم طيزها الكبير اغرانى لم اكن اعرف بكر خرم هكذا واخدت انيكها اكثر من نصف ساعة فى كسها وطيزها ونزلت لبن مرة واحدة بعد نصف ساعة وبعدها عرفت النيك وذهبت لبنت خالى لانها كانت مغرية اكثر اكثر بكثير وقولت لها لسة نفسك تتناكى قالت لى طبعا وفرحت شديدا وقلت لها لو حد عرف هيحصل اية قالتلى ماتخفش فى واحدة صاحبتى عملت عملية بعديا واخدت برشام منع الحمل وكانت فى الثامنة عشر وانا كنت فى التاسعة عشر واخذت تمص زبى وتمصى زبى وتتف فوقة وتلحس خرم زبى بلسنها وبعدها

وقفت وقالت لى الحس كس فشخت كسها وكان كسها ضيق واخذت افتح كسها بزبى وبدما جابت دم غلسلتة وجائت وبعدها بقليل اخذت الحس شفرات كسها بلسانى والعب فية وكان جميلا لا يوجد علي شعر سوى... Les hele novellen