انا والجارة سلمى

Bindu | 1025 | 5 min. | Kategorier

Story Photo

انا والجارة سلمى

الجزء الأول

Dr.Orgasm

بدأت القصة حين اشترى والدي ( تاجر عقارات ) شقته الرابعة .. ولكونها قريبة من مكان الجامعة التي ادرس فيها فقد استأذنت منه ان اسكن فيها لفترة معينة حتى نهاية الفصل الدراسي متحججا بانها مناسبة للدراسة مع اصحابي ولكون موسم السياحة لم يبدأ في مصر لأنه كان يريد ان يؤجرها مفروشة للسياح الأجانب ... وبعد انتقالي للشقة الجديدة صادفت اكثر من مرة ابنة الساكن في نفس العمارة في الدور التاسع ( كانت شقتنا في الدور السادس ) في المصعد اثناء صعودي ونزولي من العمارة ولفت انتباهي لها جسمها الرائع بصدرها النافر للأمام ومؤخرتها المنحوتة بعناية التي تبرز من خلال التنورة الضيقة التي ترتديها اثناء ذهابها للجامعة التي صادفت انها نفس الجامعة التي ارتادها لكنها بغير كلية وبقيت اتابعها خلسة في اروقة الجامعة حتى لاحظت هي ذلك لكنها لم تدع لي مجال لمخاطبتها الا مرة واحدة او مرتين حين كانت مع مجموعة من الطلاب صادف ان بعضهم من معارفي حينها عرفت اسمها هو سلمى في المرحلة الثانية وتسكن بالدور التاسع بنفس العمارة التي اسكنها وعرفتها بأسمي : سامح في المرحلة الرابعة ... وكانت سلمى ترتدي حجاب شفاف ونظارات غامقة تغطي عينيها العسليتين الجميلة ولها وجه مصقول كالبلور وشفتيها كحبتي فراولة ورقبة تبان من خلال الحجاب الخفيف كانها بذاتها جسد ابيض شامخ وكانت لاتبارح ذهني واحلامي وكنت اتخيلها بفراشي وحين ادخل الحمام او استرخي في الصالة ... وطوال ايام عديدة لم احصل منها الا على بعض ابتسامات المجاملة حتى حين دعوتها بان اوصلها بسيارتي للجامعة رفضت بشدة لكنها ابتسمت لي حينها بابتسامة غريبة وجميلة جعلتني احلم بفرصة لابد ان تأتي والتقيها الا ان حدثت واقعة سميتها (مكافأة العمر) .....

ففي احد الأيام الشديدة الحرارة كنت عائدا الى شقتي وحين وصلت الى المصعد وجدتها واقفة بانتظار المصعد مع امرأتين كبيرات في السن ورجل في الستين وكلنا كنا نلهث ونصب عرقا من شدة الحرارة الناتجة من موجة غريبة اجتاحت البلد حينها وحشرنا انفسنا جميعا في المصعد الضيق وكانت سلمى تقف بجواري متكأين على الجدار الخلفي للمصعد وامامنا المرأتين والرجل يواجهون باب المصعد وضغط كل منا على الزر الخاص بالدور الذي يسكن به وحين صعد المصعد ووصل مابين الدور الثاني والثالث انطفأ ضوء المصعد وتوقف تماما بسبب انقطاع التيار الكهربائي عن العمارة وساد ظلام وخوف رهيب بيننا وابتدأت الأصوات والطرق على الباب يتصاعد والرجل ينادي على البواب ويحاول ان يتصل به من هاتفه المح

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå