احلاء نيكه في احلاء مكان

Bindu | 1793 | 4 min. | Kategorier

Story Photo

عندى شركة خاصة كونتها انا وشريك لى وكانت المسئولبات الهامة من اختصاصى حيث اتولى الادارة المالية والادارية والمخازن وفى يوم من الأيام كنت بمر على الشغل والإكسسوارات عشان أعمل جرد فكان هناك بنت مسئولة عنهم وبعد انهينا اعمال الجرد بقيت اتحدث معها قعدت معها لمده وكانت معنا أيضا السركرتيره الثانيه قعدنا نتحدث عن الحب وفجأه قلت لها إنى أحبك بمزاح معها ولكنها صدقت لأنى كررتها كثيرا وفى اليوم التالى كنت أمر على المحل إل جنب الشركه وهو لعرض البضاعه الخاصة بالشركة كانت هى هناك و نادتنى وقالت لى أنها تحبنى أنا بصراحه فكرتها مزحه كما كنت أفعل معها وأخدتها بضحك وقلت لها أنا كمان ولكنها قالت بجد فعلا أنا لاأكدب عليك أنا أحبك من أول ما جيت إشتغلت هنا وأنا معجبه بيك وبحبك أوى وبصراحه لقيت البنت فعلا بتحبنى جاريتها واشعرتها ا بأنى أحبها أيضا ومرت الأيام ونحن نحب بعض بالكلمه حتى جاء يوم وجلست معها وكان ايضا لظروف العمل فقلت لها انى عطشان جدا فقامت على الفور وجابت لى المياه ثم قلت لها شربينى أنتى فجت عشان تشربنى قلت لها لا إشربى أنتى الاول وجلست أنظر لها فى شهوه وهيا أيضا كان عيناها يملأها الشهوه المهم خلال الكلام ساحت وناحت وراحت منى كان غلبها النعاس فاغمضت عينيها وهى الى جوارى فأزوحت الكرسى قليلا جنبها ثم طبعت على شفايفا بوسه بكل حنيه لمدة خمس دقائق وكان لسانى يقوم بعمله ونيكها من فمها ثم قلت لها أريد الشرب الأن فقامت تشربنى قلت لها لاخذى أنتى بعض الماء فى فمك وإدينى فمك أشربهم وفعلا فعلت هذا بعد محاولات كثيره وكان إحساس جميل جدا وكان زبى منتصب على أخره كاد أن يخترق البنطلون وفجأه جائت السكرتيره الثانيه تطلبنى لأن فى عميل بإنتظارى

قلت لها إذهبى وسأحضر حالا فقد كنت لا أريد المشى خارج المحل لأن زبى كان مطبوع على البنطلون وكان البنطلون جنز شلستون فخشيت الخروج بمنظره كده ثم قمت وإنتظرت حتى هدأ زبى ونام ثم خرجت لمقابلة العميل وهذه كانت أول مرا أبادلها الحب وكنت كل يوم أفعل هذا الموضع حتى جاء يوم كانت فيه السكرتيرة الاصلية اجازة وكنت أنا لوحدى فى الشركه وطبعا الشركه كما تعرفون كبرستيج لا بد أن تكون هناك دوما سكرتيره فناداتها لتقعد فى الشركه لكى تأخذ مكان الأخرى فقد كنت فى هذا اليوم انز عرقا من الشغل لأن كان عندى طلبيات أجهزه كتير واجبة التسليم كما ان هناك الكثير والتى يجب وان اباشر طلبياتهافكنت متعب من الشغل وعندما رأتنى وانا بتلك الحالة من الارهاق والتعب أتت بمنديل ومسحت لى عرقى فحسيت من ناحيتها بالعطف والحنو على فتركت شغلى ومسكت يدها وبكل حنيه وغرام طبعت عليهم قبله ساخنه يملآها عرقى ومسكت اليد الأخرى وطبعت عليها قبله أيضا ثم حضنتها بكل حب وبكل

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå