بدأ كل شىء عندما إرتبطت بزميلتى تلك، بدت مهذبة فى المدرسة، لكن ف نفس الوقت كانت قوية الشخصية، وهو ماكان يكمل ضعف شخصيتى، كان غريبا فيها انها لم تبحث عن رجل بمعناه الشرقى، و لكنها كانت دائمة الإنجذاب لضعاف الشخصية و الشباب اللى شوية خول، لحد ما تقابلنا . .
خلصنا كلية و اتجوزنا و كنت مستغرب من تمسكها بوظيفتها كمديرة مكتب استيراد و تصدير، لكن الراتب كان مغرى فمكنتش بفكر اقولها اقعدى، لحد ما حصلتلى ظروف وحشة ف الشغل و اضطريت ااقعد ف البيت مؤقتا، و بطبيعة الحال لما شغلها بقى مصدر عيشنا، بقت متسلطه اكتر م الأول، و لأنى بقيت موجود ف البيت اكتر، بقيت انا اللى بعمل شغل البيت، و كأن صورة سى السيد و أمينة بقت معكوسه، لحد ما ف يوم اتاخرت شوية، و لما جت مدخلتش تغير هدومها، قعدت ع السوفا و حطت رجل على رجل و قالتلى تعالى حبيبى ، رحتلها ، قالتلى اقعد جنبى ع الأرض، قالتها بلهجه حازمة شوية و انا آخر حاجه كنت بفكر فيها هى انى اخانقها، راحت حاطه ايديها ف وشى و قالتلى بتحب ايدى ؟ رحت بايس كف ايديها و قلتلها اه حبيبى دافى قوى، راحت ضاحكه و قالتلى ، اه طبعا دافى، دانا لسه سايبه زب أكرم ف العربية تحت، و زبه سخن اوى يا ميدو ، نزل عليا الكلام كأنه جردل مية ساقع، و هى متدنيش فرصه ، قالتلى انتا فاكر المرتب اللى قد مرتب مديرك ده باخده ازاى، اوعى تفتكر انك متجوز شرموطه، لكن الست ، الست بجد ،
هى اللى ميكفيهاش راجل واحد مهما كان قوى ، لأن يا حبيبى الموضوع مش زى ما بتشوف ف الأفلام السكس، لأ، الفكره هى الملل و الزهق من انك تاكل نفس الأكله كل يوم سواء كانت فول او كباب، هتزهق، مش كده ؟ وانا يا حبيبى مبخونكش، الخيانة انى اعمل حاجه من وراك ، وانا عارفه انك هتتعود و مش هتزعل، لأنك بتحبنى مش كده ؟
لقيتنى مسهم، عرفت انى مشتت، مش عارف دمى بيغلى م الغيره ولا م الإثاره، مفوقتش غير على صوتها و هى بتقولى، انا نفسى ف حاجه رومانتك معملهاش راجل ليا قبل كده، قولتلها ايه، قالتلى تجيب الصندل بتاعى ببقك و تلبسهولى، وراحت دافعه راسى ف اتجاه الصندل و محستش باى رغبه للمقاومة، و لقيت الصندل ف بقى و انا رايح بيه لرجلها، راحت لابساه و ضحكت و قالتلى شاطر حبيبى، بس تعرف ليه مفيش راجل عملى كده قبل كده ؟ عشان لو كان عمل كده مكانش بقى راجل، كان يبقى كلب ولا يسوى، زيك يا حبيبى،
كان تانى جردل مية ساقعه ينزل عليا و حسيت اننا هنفترق، و كأنها كانت عارفه الأفكار اللى ف بالى و بتستمتع بانى اكون مشتت عاطفيا كده، راحت ضاحكه و قالت، حبيبى انا لا يمكن ابعد عنك، انتا الزوج المثالى ليا بجد، المهم، انا خارجه شوية مع اكرم و هنرجع نتعشى هنا، جهزلنا العشا او
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå