عندما انتقلت الى بيتي الجديد في منطقة من المدينة ادخلها للمرة الاولى كنت محظوظ لأن أبنة جيراننا كانت فائقة الجمال
ولم أكن يومها قد جربت الجنس على الأطلاق وكانت خبرتي تقفتصر على ما اسمعه من تجارب اصدقائي وكانت ابنة الجيران تصغرني بثلاث سنين وقد لمحتها في فناء منزلها مرة او مرتين من شباكي المطل على منزلهاوهي لمحتني بالتبادل وكانت تفرح عندما تراني أنظر اليها من الشباك التقينا في الشارع بضع مرات لان اهلها يمنعوها من الخروج فهي جميلة لدرجة لا تصدق التقينا بالصدف وتحدثنا وكلمة من هنا وكلمة من هناك بدأت العلاقة لكنها كانت علاقة جنسية بحتة فكلما اراها ..تعرفون ما يحدث والى اين انظر..وفي يوم من الأيام وبينما أنا عائد للتو من الصالة الرياضية صعدت الى غرفتي ورأيتها من الشباك ورأتني هي بالمقابل وأشارت لي ان المنزل فارغ فسألت هل انتي متأكدة قالت نعم وأني أذا لم أستغل هذه الفرصة فلن احصل على أخرى ابداًََ فقررت ان أغتنم الفرصة الذهبية رغم التعب كذلك لم يكن لدي ما افعله فقفزت السياج الخلفي البالغ من الارتفاع مترين ونصف وصرت الى جانبها في بيتهم وانا أشعر بالأثارة والحذر في نفس الوقت ولم يكن عليها حجاب بل ثوبها فقط وقد برز نهديها الصغيرين الرائعين من خلف الثوب (عمرها 20 سنة ) ولم احتمل أكثر فأخذتها بين ذراعي وراح تخوفي من قلة الخبرة الجنسية أذ بدات عملي بجد وهي أخذت تتمايل بين ذراعي ولم يمر الكثير حتى أشبعت نفسي من تلك الشفتين ولم ارفع يدي قط عن نهديها ثم سألتها أنت عذراء صح؟ فقالت نعم فتأكدت من خلو المكان من أي شخص قريب او بعيد يسمع او ينظر مددت يدي على فخذها وبدات أسحب الثوب شيئافشيئا حتى حتى انحسر عن مؤخرتها التي ظهرت ناصعة البياض وملساء ناعمة كالحرير قلت لها اخلعي ماعليكي من ثياب قالت اريني عضوك أولا فاريتها اياه وبدأت تمصه وتمصه حتى بدا انها لن تتوقف وجعلني ذلك أعيش في عالم آخر ثم طلبت منها ان تستلقي على ظهرها على السجادة الموجودة
ففعلت بعد ان خلعت ثوبها وبدات انا بلحس ذلك الكس الصغير الذي بدا كقطعة الماس وردية اللمعان أما هي فتصاعدت منها التنهدات وخدرت الى درجة كبيرة حتى ظننت أنها فقدت الوعي و أعترتني رغبة عارمة في فض بكارتها ولكني تمالكت نفسي وأدخلت قضيبي الذي أصبح كقطعة فولاذ بطيزها فصاحت بصوت خافت لميسمعه أحد سواي فأخذت أدخله وأسحبه ببطئ في البداية ثم بدأت اسرع في ذلك شيئا فشيئا..أسرع أسرع كانت تقول لي وبقيت على هذا الحال لخمس دقائق لم يخرج شئ مصته مرة اخرة لفترة تجاوزت العشر دقائق ثم أدخلته فيها مرة اخرى .. وأخيرا سقط السائل المنوي الذي كان يندفع بقوة خارج قضيبي اما هي فلما احست بحرارته صدرت منها تنهيدة قوية خفت أن يكون الجير
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå