كنت اسكن في بناء مؤلف من خمس طوابق في احد ضواحي المدينة وكان هذا الكلام منذ خمس سنوات وكنت بحكم طبيعة عملي اعود الى المنزل الساعة الثالثة ليلا لاني كنت اعمل في احد المطاعم الراقية في المدينة المهم سكنت في الشقة المجاورة لنا امراة في العشرين من العمر وكان زوجها بحكم عمله يخرج من العاشرة ليلا إلى العاشرة صباحا لكني لم اكناعرف عنهم شيئا اكثر من معرفة الجار لجارهوفي احد الايام استيقظت في الحادية عشرة بحكم تاخري في العمل وخرجت من غرفتي وانا مرتدي شورت وعاري الصدرلأني لم اكن اعرف انه لدينا ضيوف في المنزل وتفاجأت بجارتنا التي كانت تشرب القهوة مع امي وعدت الى الغرفة مسرعاو ارتديت ملابسي وخرجت مرة ثانية القيت التحية فردت بابتسامة ساحرةوجلست اشرب القهوة معهم ونتبادل اطراف الحديث ثم استاذنت الجارة بالذهاب الى المنزل و خرجت و بعدفترة ذهبت الى العمل وعدت الى المنزل كالعادة في الثالثة ليلا وعندما هممت بفتح الباب تفاجات بصوت يناديني فالتفت فاذا هي الجارة تناديني فقلت لها ماذا تريد فدعتني الى شرب القهوة فاخبرتها ان الوقت متاخر فقالت ولا يهمك دخلت الى منزلها وكاني بحالة تنويم مغناطيسي و اغلقت الباب ورائي نظرت اليها فرايتها تنظر الي نظرات لم ارها من قبل بعيون امراةكانت ترتدي ثوبا اخضر يفصل كل تضاريس جسدها الرائع كانت حلمتا نهديها تكاد تخرج من تحت الثوب لم احس الا و زبي يكاد يمزق البنطال من شدة التهيج نظرت الي نظرة خبيثة و قالت الم ترى امراة من قبل لم اعرف بماذا اجيب كنت انظر اليها نظرات الجائع الى الاكل
فهذه كانت اول مرة اجلس مع امرأة لوحدنا في بيت لاحظت كيف انظر اليها فسالتني هل هذه اول مرة اجبتها نعم فقالت بدلع يا حرام تعال ساعلمك كيف تصبح فنان في النيك و بدات تفرك زبي من فوق البنطال بهدوء حتى احسست ان الدم سيخرج من راسي ثم فتحت سحاب البنطال واخرجت زبي و بدأت في المص وانا لا اصدق ما يحصل معي و احسست بالدم يغلي في عروقي بقيت تمص و تقبل زبي فترة من الزمن لا اعرف ماذا افعل ثم مددت يدي الى راسها اداعب شعرهابعدها بدات ترفع راسها وهي تقبلني بكافة انحاء جسدي الى ان وصلت الى فمي و تقابلت الشفاه بقبل مجنونةواخذت لسانها في فمي و انا اخذالرحيق من فمها ثم خلعت ملابسها ولم اصدق اني بجانب هذا الجمال ورايت نهديها الرائعين و بدات بتقبيلها و امصمص النهدين و حاولت ان ادخل نهدها كله في فمي ثم نزلت الى الصرة اقبلها و يدي تداعب كسها من فوق الكلسون حتى احسست بمائها يبلل يدي وهي تتأوه بلذةثم انزلت كلسونها باسناني وبدأت بمص كسها لم ارى اجمل من كسها حتى بافلام السكس و اسمريت بمص هذا الكس الشهي بشراهة وانا ادخل لساني كله في كسهاواهاتها تزداد شراهة ثم قامت وسح
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå