وأنا بالمرحله الثانويه كان لي صديق عزيز أسمه احمد. وكان احمد معندوش أي خبره بالتعامل مع البنات بعكسي انا وكان بيحلم طول عمره انه يمشى مع بنت او يمسك ايدها المهم احمد عزمنى في يوم من الايام لزياره بلدهم وكان عندهم مصنع عصير وبعد ما رحنا عندهم عزمنى انى اروح اتفرج على المصنع بتعهم والذي يقوم بتصنيع العصائر. واول دخلت المصنع اصبت بحاله من الزهول والاستغراب لانني رايت اكتر من خمسين بنت تعمل بالمصنع. فقلت له بمنتهي التعجب بقه عندك كل العدد من البنات ومش عارف تمشى مع اى واحده منهم فقال لي هوه انت مجنون عاوزنى احاول امشى مع اى بنت على شان تروح وتقول لوالدي و بعدين ده مكان أكل عيش .فأذا حدث اى حاجه هبص فى وجه والدي ازاى فقلت له عندما تقوم بذلك فيجب ان تكون متأكد ان هذه البنت لن تفعل ذلك. المهم انني اثناء ما كنت امر بين ماكينات تنضيف الفاكهه لاحظت ان هناك بنت معينه تنظر ل احمد بمنتهي الاعجاب والحب وانا كخبير بهذه النظرات لاحظت ذلك . وعندما رجعنا اللي المكتب ذكرت ذلك لعصام بان البنت التي علي ماكينه التنضيف الى فى الاخر المصنع تنظر له بمنتهي الاعجاب ولكنه لم يصدقني واكدت له انه اذا حاول مع هذه البنت فانا متاكد انها لن ترفض. وقلت له اراهنك علي ذلك. ثم تركته ورجعت اللي بلدى . وفي اليوم التالي لم ياتي اللي المدرسه ولكن في اليوم الذي بعده قابلته وعندما راني انفجر ضاحكا وقال لي انت جنسك ايه ده انت كارثه من كوارث الزمن وعرفت منين ان البنت هتتجاوب معايا بهذا الشكل ؟ فقلت له ليه هوه حصل
فقل ده حصل وكتييييير كمان فقلت له احكيلي بسرعه حصل ايه. فقال وهذا الكلام كله علي لسان صديقي. فقال امبارح انا مرجتش المدرسه ورحت اللي المصنع من أول اليوم لان والدي كان مسافر لاحضار بضاعه جديده وطلب مني ان اخذ بنتين التلاجه لتنضفها. وانا لم اكذب خبر فاخترت هبه وهي البنت التي قلت لي عليها واخترت معها بنت اخري وذهبنا اللي التلاجه وبدأنا العمل ولكن كان يوجد مشكله في التخلص من البنت الاخري .ولكني لم اعجز في ذلك فقلت لها لقد نسيت الكشف المسجل فيه اخر جرد للبضاعه وعليها انها تروح لاحضاره من المصنع حيث يبعد التلاجه عن المصنع مسافه ربع ساعه وأكدت عليها ان لا ترجع من غير الكشف . وقلت لها ان لم تجديه علي المكتب اتصلي من المكتب وانا اقول لكي تعملى ايه. وبالتاكيد ذهبت ولم تجد الكشف علي المكتب واتصلت بي فقلت لها لابد ان الوالد اخذه معه وعليها ان تنتظره حتي يرجع وتاخذه منه ثم تحضره لي ولم يكن احد في المصنع غيري يعلم انه مسافر. المهم اننا اخيرا اصبحت انا وهبه في المخزن لوحدنا . وبدأت في ان اقترب منها وأقول لها مني ممكن نتكلم شويه قالت لي طيب بعد الشغل قلتلها لا خلي الشغل بعدين.
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå