كنت فى مدينة الأقصرفى مهمة خاصة ومُقيماً فى أحد الفنادق القريبة من معبد الأقصر . وفى صباح ذات يوم وأنا بمطعم الفندق لتناول وجبة الإفطار كنت أجلس على منضدة لوحدى حيث كان المطعم به الكثيرين من النزلاء الأجانب الذين فى رحلة سياحية . وفترة وجيزة جاءت فتاة مصرية جميلة لا يزيد عمرها عن اربعة وعشرين عاماً ،بيضاء اللون وذات جسم رشيق جداً وعيونها عسلية اللون ،وكان شعرها يصل إلى حد كتفها فيضفى عليها جمالاً فوق جمالها الطبيعى . وكانت ترتدى بنطلوناً من الجينس وعليه تى شيرت أزرق فاتح . إقترب هذه الفتاة منى وقالت لى : هى : تسمح أجلس معك على المنضدة لأن المطعم كله مشغولاً أنا : أتفضلى أهلاً وسهلاً بك هى : شكراً على زوقك يا أستاذ أنا : سامى هى : وأنا دينا أنا : أهلاً بك يا آنسة دينا شرفت المكان وأثناء تناولها طعامها كنت أنظر إليها متأملاً جمالها ورقتها وهى بتأكل ،وكنت أتلصص بنظراتى على جسمها وخاصة صدرها الواضح فى حجمه المناسب لجسمها الرشيق ، وبالرغم أن التى شيرت يصل إلى حد رقبتها بفتحة سبعة ضيقة على حد ما فإن صدرها كانت ملامحه تظهر من خلفه وخصوصاً بروز حلماتها،وعلى ما يبدو أنها لا ترتدى السوتيانة وهذا ما جعلنى أشعر بالرغبة فى التدقيق والتفرس فى صدرها بالأكثر ،وفى نفس الوقت كنت أشعر براحة أنها لا ترتدى تلك السوتيانة التى تحجب جمال البزاز والحلمات . أثناء نظراتى لها بادرتنى بالقول: هى :حضرتك من القاهرة أنا : أيوه وأنت هى : برضه من القاهرة، وجئت مع لجنة من الشركة التى أعمل بها لعرض بعض التصميمات الفنية لبعض المراكز الثقافية هنا .فأنا مهندسة ديكور . أنا
: فنانة هذا شىء رائع هى : وحضرتك هنا فى عمل أم سياحة أنا : بلاش حضرتك دى . سامى أفضل . أنا هنا فى مهمة خاصة بعملى لأننى أثرى ومتخصص فى الحفريات أنا : أحب قوى كل ما يخص الفراعنة أجدادنا العظماء . تاريخ ـ فن ـ عمارة ـ تصوير. ودرست الكثير فى كلية الفنون الجميلة ومازلت أهتم بها . أنا : رائع يا دينا أنت فنانة أصيلة وعندك إنتماء هى : صدقنى الفن الفرعونى فى غاية الثراء الفكرى والفنى .حتى أن تصميماتى يغلب عليها الفكر الفرعونى الأصيل أنا : ممتاز .. وأنت راح تبقى كثيراً هنا فى الأقصر هى : أبداًإحنا خلصنا مهمتنا وسنعود إلى القاهرة غداً أنا : ياه بالسرعة دى .الواحد لم يلحق التعرف عليك هى : وحضرتك أنا : ( مقاطعا) قلنا إيه هى : سامى وأنت أنا : أنا راجع القاهرة بعد يومين على الأكثر ... أنت عندك شغل النهارده هى : لا النهارده أنا حرة وراح اشترى شوية حاجات قبل السفر أنا : مارأيك تقضى اليوم معى ، وأأخذك لأماكن فرعونية هنا أو فى البر الغربى . هى : مافيش مانع وأشكرك على الدعوة أنا : أنا الذى أشكرك على قبولك دعوتى . فى الحق
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå