هكذا كانت بدايتي

Bindu | 1113 | 6 min. | Kategorier

Story Photo

أنا نجاة صاحبة 23 ربيعا جميلة بيضاء شعري أسود طويل يصل إلى أسفل ظهري عيناي سودوان كبيرتان جميلتان لدرجة أن قريباتي دائما يقولون لي لك عينين رائعتين وشفتين منتفختين متوردتين، تزوجت من مراد يكبرني سنا في حدود35 سنة رجل نحيف الجسم ضعيف البنية سارع الشيب والتهم جزء كبيرا من شعر رأسه ، خجول قليل الكلام يعمل بدائرة حكومية ، كنا نسكن منطقة ريفية ، بعد زوجنا بسنتين أنتقلنا إلى إحدى المدن وأستأجر زوجي مسكنا في إحدى العمارات ، بقيت الأشهر الأولى وحيدة لانزور جراننا ولايزوروننا حسب توجيهات زوجي ،أما أقربائي فنادرا مايزوروننا.

في أحد الأيام بينما كنت ذاهبة إلى الطبيب مع زوجي وإذ بسيارة فخمة تقف أمامنا وإذ برجل يكلم زوجي ...أهلا مراد كيف الحال؟....إلى أين ذاهب ؟ رد زوجي إلى الطبيب ... تفضل لإوصلكما ....ركب زوجي ثم فتح لي الباب الخلفي وركبت، مشينا قليلا فبدأ الرجل يرسل لي نظراته من خلال مرآة السيارة ، تجاهلت ذلك في البداية لكن مع تكرارها رفعت عيني فوقعت على عينه أحسست بسهامها، ثم قرب يده ليغير من وضع المرآة فأدركت أنه يريد أن يتصفح ملامح وجهي الجميل ، وكان يفعل ذلك دون أن يلفت انتباه زوجي الغافل وكان يحدثه ويمازحه وسأله عن ظروف العمل ويعرض عليه خدماته ...إذا أردت شيئا فأنا مثل أخيك ...كنت أشعر أنه يوجه الكلام لي ،ونظراته الشيطانية لم تتوقف عل تصفح وجهي ، كان رجل في الأربعينات ضخم الجثة عريض الكتفين يميل إلى السمرة قليل شعر الرأس ذو شنبات سوداء عريضة لم يكن جميلا ، بل يظهر من شياكتة ورائحة عطره أنه أنيق .أوصلنا إلى الطبيب شكره زوجي ، مشينا قليلا فأحسست بسهام نظراته مازالت تخترق جسدي... استدرت غفلة عن زوجي فرأيته مازال يرقبني ...قلت لزوجي من هذا الرجل ؟هذا سي الناصر صاحب العمارة التي نسكن فيها .عدت إلى البيت ومازالت نظراته تخترق جسدي بل أصبحت أشعر بقشعريرة تسري في جسدي كلما تذكرت نظراته ...

بعد أيام خرجت إلى الشرفة لأعلق بعض الملابس فرأيت سيارته ،ذهبت إلى النافذة وبقيت أطل من الشباك بعد مدة رأيته خارج من العمارة بجثته الضخمة كأنه أسد خرج من عرينه فهو من نوع الرجال الذي تحس بقوتهم وجبروتهم ورجولتهم ، تعمدت فتح النافذة وإغلاقهاحتى ألفت أنتباهه وماأن رآ ني حتى انتصب قائما يتفحص النافذة كأنه ينتظر أن أفتحها ليراني ثانية أحسست بذلك ... تعمدت الخروج إلى الشرفة لأخذ شيئا فأشار لي بيده تجاهلت ذلك وعدت إلى النافذة أطل من الشباك ...تساءلت ماذا يريد مني فهو في مثل سن أبي وأكيد أنا في مثل سن بناته ...وقف مدة ثم انصرف ...ومن هذا اليوم كلما فتحت النافذة أو خرجت إلى الشرفة إلا ورأيته في المقهى المقابل للعمارة ينظر لي وفي بعض الأحيان

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå