هذه المرة اتفقت مع حبيبتى هدى و سمر ايضا ان نتشارك الغداء فى شقتى و
قد وافقتا على الفور على مقترحى. و فى يوم من الايام حضر الجميع الى شقتى
الصغيرة و طلبنا الغداء و كان الحديث عن دروس الجامعة و مشاكل الطلبة و
المعلمين ايضا و صرنا نتكلم عن الطلبة و المواقف المضحكة و الامتحانات و
صعوبتها. فقالت سمر ضاحكة.. صحيح ان الامتحانات صعبة لكنها ستكون سهلة
بعد قليل بالنسبة لى فضحكنا جميعا و قلت لها.. هيا سمر دعينا نذهب
لمختبرى الصغير هنا.. كان قصدى غرفة نومى فقامت هدى باخذ سمر من يديها و
ذهبا للغرفة و قمت انا للحمام اقضى حاجتى.
بعد ان اخذت حماما باردا حيث كنا فى موسم الصيف و اعتقد اننى قضيت حوالى
10 دقائق و و بعد ان أنشفت جسدى من قطرات الماء توجهت لغرفة نومى فكان
الباب مغلقا و اصوات تأوهات تصدر من الداخل .فتحت الباب بهدوء و اذا
بالمنظر الشيق و الممتع امام عينى ... شاهدت سمر مستلقاة على ظهرها
رافعة ساقيها فى للاعلى و هدى تضع راسها بين ساقى سمر. دخلت عليهم ممسكا
بزبى الذى انتصب من ذلك المنظر الرائع. كانت هدى تلحس شفرات كس سمر و
تدعك بيدها على اللحمة فى اعلى كس سمر اما يدها الاخرى فكانت تدعك كس هدى
بنفسها . كان المنظر جميلا فقمت بمسك هدى من الخلف مخرجا لسانى اداعب كس
هدى من الخلف .
و بينما كان لسان هدى يداعب كس سمر الوردى كان لسانى
ينهش كس هدى من الخلف تارة و ينهش فتحة طيز هدى تارة اخرى. كانت هدى فى
40 من العمر مطلقة و صاحبة خبرة كبيرة فى الجنس فقامت و استلقت على
ظهرها و طلبت من سمر ان تنام عليها بوضع ظهر سمر على بطن هدى. وقالت هدى
لى... هيا يا استاذنا العزيز اشرح لنا تجربة اللحس المزدوج... فقمت فوضع
رأسى بين ساقيهم و هم فوق بعض مخرجا لسانى لاحسا كس سمر نازلا على كس
هدى . و بينما كنت الحس اجمل كسين فى الجامعة كانت هدى تلعب بنهدى سمر و
سمر فوق هدى.بعد ان ابتل الكسين و صارت شهوتهما عالية قامت سمر من على
هدى و استلقيت بينهما على ظهرى فتسابقت كل منهما الى زبى المنتفخ و صارت
تمصه كل منهما بعنف . و ما هى الا لحظات حتى قامت هدى بالجلوس على زبى
مدخلتا اياه فى كسها تقوم و تقعد عليه بكل عنف و سمر تجلس على وجهى
مقابلة لهدى تمص شفاها و انا الحس كس سمر و هدى تنيك زبى بقوة.
قمنا بتغيير الوضعية فصارت هدى اماى على يديها و ساقيه... Les hele novellen
Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere