عجيبه

عجيبه

فى يوم من الايام نقلت مكتبى الى مكان جديد كان لى عدد من الجيران كانت علاقتى بهم جيده الى حد كبير خصوصا هبه كانت على قدر كبير من الجمال والاخلاق

حقيقه انى اقمت علاقات مع واحده منهم الا اننى لم افكر فى هبه لان اخلقها كانت تمنعنى حتى من مجرد التفكير فى هذا

سماح كانت سهله فى صيدها بعد اقل من اسبوع كنت قد اقمت معها علاقه وكانت صديقه لهبه وكانت دائما تحذرنى من ان يعلم احد هذه العلاقه خصوصا هبه كانت تاتى فى التوقيت الذى اتصل فيه بها ونتحدث ونتقابل فى شقتها ونصنع كل انواع الجنس من مص وتقبيل ولحس كانت تقول انها لم تذق طعم الجنس الا معى عكس زوجها الذى كان مصابا بسرعه القذف اصبحنا نتقابل بشكل شبه يومى كانت تتلذذ بمص زبى وتتفنن فى اثارتى حقيقه انها كانت تمتاز بالقدره على الاستثاره كنت تمتلك كس جميل ضييق

كانت بالرغم من انها لا تقبل ولم تقبل من زوجها ان ينيكها فى طيزها الا انها فجاه طلبت منى ان انيكها فى طيزها ووجدت رغبه قويه من فى ذلك فقمت بتوسيع فتحتها اولا بدهنع وادخال احد اصابعى ثم الثانى ختى اصبح متسعا فادخلت راس زبى فتالمت بشده فسحبته فقالت لا اتركه وادفعه مره واحده ولا تخف نيكنى بعنف فدفعته فصرخت بقوه فاخرجته فقالت لا ادخله مره اخرى ونكنى بسرعه لا ترحم توسلاتى ولا تالمى ولا بكائى فنكتها بعنف وقوه

المفاجاه لم تكن فى هذا كانت فى انه فى احد الايام وانا داخل الى العماره التى بها المكتب تقابلت مع هبه فسلمت عليا كعادتها فسلمت عليها بكل ذوق وادب فقالت لى لماذا انت مختفى فقلت لها موجود

فقالت انت موجود مع سماح فقط

سكت فقلت لها لم افهم قصدك فتبسمت وقالت انا اعرف كل شى يحدث بينك وبين سماح فهى تحكى لى كل مقابله بينكم بالتفصيل

صعقت من هول الفاجاه وتصبب عرقى فبادرتنى بقولها الساعه 9 هانتظرك فى شقتى ماتتاخرش

انتهت القصه

وساكتب لكم ماحدث بينى وبين هبه بالتفصيل فى الثصه القادمه اذا حتزت القصه اعجابكم ... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere