لواحظ - الجزء الاول

Signemia | 1054 | 4 min. | Kategorier

Story Photo

لواحظ

الجزء الأول - منقووولها

أنا لواحظ ابلغ من العمر 39 سنه ربت بيت ولي ابن واحد من مصر احكي لكم

حكايتي بعد أن سافر زوجي للعمل في السعودية أما أنا فأعيش في أحد المناطق

الريفية ولنا عزبة وحالنا الاجتماعي ميسور فنحن ثلاث اسر نسكن في بيت واحد

وهو كبير لنا ويتسعنا جميعا وليس من عائل لنا سو أخو زوجي الأصغر حامد وعمره

20عاما يدرس باحد الجامعات القريبة واهتماماته تنصب في المزرعة وكيف

احيائها واختهم فتات جميلة اسمها علية وعمرها 22 سنة وهي مطلقه و لديها طفلان

وهما مع ابيهما في احد المدن ولا تراهما الا في النادر وهي دائما حزينة

تغمرها الوحدة والعزلة عن الجميع أما زوجت آخيه الآخر سلمى وعمرها 26 سنة

كحالي ضروفنا متشابهة حيث زوجها يعمل مع أخيه في السعودية دائمة المرح وفي

قمة الفكاهة وهي سلوان البيت أما العزبة فبها من أنواع البهايم الكثير ولاكن

أخص بها الحمار الذي نستخدمه في أمور الزراعة واسمه غضنفر وقد أطلقنا عليه

هذا الاسم فكل من في الحضيرة لدينا له اسم يميزه . تبدأ قصتي منذ أن كان

عمري 26 سنة فقد تزوجت وعمري 15 سنة كعادتنا في الأرياف ومع غياب زوجي

ولمدة 9 سنوات وليست كاملة فهو يتخللها إجازاته افتقدت إلى الجنس كثيرا بعد

سفره ولفترة طويلة وليس لدي سوى هذه الإصبع التي لا تكاد تنهي من شهوتي

وفي أحد الأيام دخلت الحظيرة ورجعت بذاكرتي إلى الوراء عندما شاهدت عبارة

قد خطها زوجي على جدران تلك الحظيرة فهي تذكرني بما قمنا به في تلك المنطقة

فقد ناكني بها وقد وظعنا علامة لذكرى فجلست بها وقد تحركت أوداج كسي و أحس

بانقباضه وانبساطه فجلست في تلك الناحية وأخذت العب بكسي وادخل إصبعي

وربما إصبعين فقد تمكنت مني شهوتي وافرك زنبوري بيدي الأخرى وعندما قاربت على

إتمام شهوتي وكان ذلك وقت الظهيرة حيث الجميع في قيلولة وبينما أنا في اشد

الشهوة إذا بغضنفر يصدر صوتا مما لفت انتباهي وجعلني اقف على قدمي وارجع

جلبابي ساترتا لرجلي حيث لا البس كلسونا إلا في المناسبات أما في الغيط

فالهواء يرفرف على شنفري كسي ويبرد محنته و نفسي خائفة أن يسمعه أحد أو يشد

انتباه أحد فأخذت له بعض الحشيش ووضعته أمامه وبينما أنا كذلك لفت انتباهي

زبه المتدلي بين رجليه نائما في سباته العميق فلا يوقظه أحد وخصيتيه

الكبيرتين والتي في قبضة اليدين فتنهدت وتمنيت لو انه زب رجل ألان واقتربت منه

وأمسكت به مما أدى إلى زيادة رغبتي وشهوتي الجنسية ومع لمسي له لاحظت بأنه

بدا في الوقوف والتمدد فبدأ

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå