اولا انا سامح شاذ جنسيا عمري الان 28 عاما.منذ 10 سنوات كنت شاذا جنسيا وكنت استمتع بطيظي جيدا وكنت اهتم بها جدا جدا كنت اعشق ان اشاهد ازبار الرجال واعشق ان امص والحس الازبار وكم كان شعورا رائعا جدا عندما يدخل الزبر في طيظي ولكني عندما وصلت لسن الخامسه والعشرون قررت ان اتوب تماما عن هذه الافعال وان اتزوج واعيش حياه طبيعيه جدا وبالفعل تزوجت فتاه ريفيه بسيطه جدا من عائله فقيره وعشت معها حياه طبيعيه وكنت اضربها كثيرا بسبب وبدون سبب كنت بالفعل رجل البيت او كما يقولون سي السيد.حتي جاء ذلك اليوم عندما كنت خارجا من المنزل وقابلته كان شابا يافعا عمره 29 عاما ويعمل مدرسا ومنتسب لكليه الاداب يدرس بها وكان قد استاجر غرفه في بدروم العماره التي اسكن بها وذلك لانه من محافظه بني سويف ويدرس بالقاهره.معرفش ايه اللي حصلي لكني من اول ما شفته اعجبت بيه وانشديت اليه بدون سبب واضح الا انه طويل وعريض وضخم الجثه تعرفت عليه وخلال فتره بسيطه اصبحنا اصدقاء كنت انزل اجلس معه في غرفته بالساعات ندردش سويا .وفي احد الايام كنت معه واستاذن مني لياخذ دش ماء بارد وجلست نا بغرفته ودخل هو الحمام الذي كان داخل الغرفه ايضا وليس له باب ولكن ستاره فقط تفصله عني ووجدت نفسي انظر من خلال الستاره واحاول ان اري جسده وبالفعل رايته بدون ان يراني او يحس بي وكان عاريا تماما تحت الماء وكان يشد عشره وماسكا زبره الذي كان زبرا كبيرا فعلا.لم استطع ان اسيطر علي نفسي ووجدت عيني تحملق بشده في زبره حتي انتبه الي وانكسف مني بشده ووجدته يخبئ زبره بيديه وهو مكسوف مني للغايه وطبعا انا كمان اتكسفت وبعد هذا الموقف كنت كلما جلست معه اجد عيناي غصب عني تتجه بالنظر الي زبره وهو كان يحس بذلك حتي جاء ذلك اليوم الاسود.كنت اجلس معه وتركني وذهب للحمام وفجاه وجدته يخرج من الحمام وهو عاريا تماما
وزبره منتصب بشده ويتقدم اليا وانا عيني هتطلع علي زبره واقترب مني بشده ووضع زبره امام وجهي وقالي انا حاسس بيك من زمان وانت عينك هتطلع علي زبري وقالي اهو قدامك اعمل فيه اللي انت عايزه.صدقوني لم اشعر بنفسي الا وانا امسك بزبره بكلتا يداي ووضعته في فمي وقعدت امصه وابوسه وبعد كده راح خلعني ملابسي بهدوء شديد وانا بين يديه مستسلم له تماما فيما يفعله حتي جعلني عاريا تماما وبعدها اخذ يقبلني في شفتاي وفي رقبتي وصدري ثم نيمني علي بطني وقعد يبوس في جس... Les hele novellen
