بنت الجيران

بنت الجيران

اول تجاربى الجنسيه.كانت بالمرحله الثانويه الجنس فيها كان امتلاك الحب فيها كان خيال جميل يوميا انتظر جارتى ع باب المدرسه اهملت كل شىء سواها احساس ينتابنى بامتلاكها حين اذكرها اجد زبرى يقف بشده واخشى ان يرانى احد وانا على هذا الحال ابتسمت لى لم اكن اصدق نفسى اقتربت منها وانا اكاد اذوب خجلا واعدتها كان افضل مكان هدانى له تفكيرى سطح العماره مكان هادىء جائتنى والظلام قد حل وسكون يلف المكان لم انتظر احطها بذراعى كان خصرها نحيلا اخذت شفتها داخل فمى بعنف تاوهت له. وقالت البوس يكون برقه وادخلت لسانها بفمى لم تعد ارجلى تحملنى من الفرحه رحنا نتبادل القبلات نزلت الى صدرها وكان صغيرا جامدا وبه دفىء لذيذ قبلته اخذت الحلمتين ورحت امتصهم جلست على الارض مددت يدى الى كسها وجدتها بدون شىء عاريه من اسفل كسها كان مبللا لحسته بلسانى زبرى كاد ينفجر مازالت بنتا اريد ان اخترقها قالت انها ستمسكه بيديها وضعته بفمها الصغير كان كبيرا احسست به يدفق مائه ابتلعته ثم وضعته على كسها بطوله وراحت تعلو وتهبط وهو يحتك بكسها من الخارج احسست سخونه مائها لم ينقطع كلما ارتعشت تدلكه بكسها من جديد لم اتحمل فاستدارت ووضعت راس زبرى بين فلقتيها ولم يدخل لانها كانت ضيقه بللت خرم طيظها بلعابى

ثم دلكته على الخرم حتى بللته باللبن ورحت ادخل الراس المنتفخ وهى لاتطيق دخوله اخرجته من جديد بصقت عليه وبلطف انزلق فاطلقت صرخه واهنه وراحت ترجونى الا ادخله بقوه وبراحه وجعلت ادخله ببطىء حتى دخل لنصفه ثم انزلق كله للداخل قلت هل يؤلمك قالت ايوه لاتجذبه للخارج وتحرك داخل طيظى ببطىء قبلتها قبله امتصصت لسانها وريقها رحت اشرب منه انهارت تماما وانا ادخله واخرجه وسط صراخها الخافت وزادت سرعتى فى الدخول والخروج واخرجته الى الخارج ورحت ادفعه داخلها بكل قوتى واسترخت هى وورفعت طيظها عاليا تقبل المزيد حتى جاءت شهوتى فصببتها فيها وهى تتلوى من النشوه ولما القيت كل ماامتلأ به زبرى داخلها سحبته ببطء راحت تقبلنى بجنون وضعت اصبعى على خرمها وجدت لبنى قد اغرقه ونزلنا وتعددت لقائاتنا نبدأ بالكس وننتهى بالقذف داخلهابطيزها الممتعه ورسبت ف الامتحان واعدت السنه وسط حصار الاهل والمراقبه ولم اعد اراها... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere