الجنس الجماعي
ـ من يا الهام ؟؟!!هما..............................
ـ من صمتك عرفت من هما .. ميشيل وزهير،!
هززت رأسي موافقة بأن من شاهدتهما ، كانا ميشيل وزهير.. لقد كانا عاريين وكان زهير ينيك ميشيل
وشعرت بشيء من الارتباك، هل ارتكبت خطأ بإفشاء هذا السر لها، لماذا تسرعت ؟؟!!
ـ إنهما لم يخبراني بأنك شاهدتهما !!!
ـ إنهما لووجنتي،ني، فقد كنت مختبئة خلف الصناديق.. ولكن !!! كيف
أخبراك بأنهما كانا يفعلان ذلك هناك؟؟!!!!
ابتسمت ابتسامة عريضة وهي تأخذ وجهي بين يديها وتقبلني عدة قبلات متلاحقة
فوق شفتي ووجنتي ،، ودفنت رأسي فوق صدرها ، حيث كانت حلمة بزها ملتصقة
بفمي.عاطفية،يديها حولي..... ـ سأبوح لك بسر .. أنت تعلمين انه بعد
وفاة أمي، ورحيل والدي إلى كندا لم يبقى لي في هذه الدنيا سوى أخي
ميشو الذي أحبه كثيرا.. وقد أصيب قبل سنة.صدمة عاطفية ، كان من نتيجتها
انه أصيب بعجز جنسي... قاطعتها وأنا لا أزال فوق صدرها ...
ـ ما هو العجز الجنسي ؟؟ّ!!!
ـ أي ان زبه لا يقوم ، يبقى مرتخيا ، فلا يستطيع إدخاله في كس البنت التي
ينام معها ،، لذلك أصبح يجد متعته مع الرجال لا يقوم زبه ويقذف إلا إذا
كان في طيزه زب ... فأخذت اهيء له الجو هنا في البيت ليحضر أصدقاءه
الذين ينيكونه ، ويأخذ متعته الكاملة براحة، وأصبح بعضهم يشترط مسبقا ان
لا يناموا معه وينيلونه قبل ان يناموا معي ،، وينيكوني ،، فأصبحت أنفذ
رغبتهم مقابل أن ينتاك ميشيل ويستمتع . وهكذا أصبح مع الوقت يجد متعة اكبر حين
يشاهد احدهم وهو ينيكني بعد ان ينيكه وفي بعض الأحيان كانا ننتاك سويا أنا و ميشو مع نفس الشخص وفي بعض الأحيان إذا لم نجد أحدا كنت أنا أنيك ميشيل ...
- فقلت كيف ذلك وأنت بنت؟؟
- فضحكت وقالت بهذه حيث أرتني قضيبا خشبيا مثل قضيب الرجل ...
- فقلت ما هذا ؟؟
- ضحكت ... انه زب صناعي أنيك به ميشيل وأحيانا العب به ففي بعض الأحيان أنيك ميشيل بهذا الذب واحد أصدقائه ينيكني
في ذلك اليوم الذي فيه شاهدتهما في غرفة السطح كان عندي بعض الضيوف .. فلم يقدر ميشو على الصبر ،
لذلك ذهب لبيت زهير ، ولوجود والد زهير في البيت ، لم يكن في الأماكن أن
ينيكه هناك ، فذهبا إلى تلك الغرفة........ كانت تروي لي كل تلك التفاصيل وأنا أتطلع في عينيها اللتان تنظران
ناحية صورتها هي وميشيل الموضوعة في إطار ذهبي فوق المدفأة الخشبية .."... Les hele novellen