تبدا قصتى عندما عادت ابنه خالى مع والدها وامها واخوتها من السفر فى احدى الدول العربيه حيث العمل الجيد والوفير لخالى هناك وعندما عاد وقابلتهم كنت اتذكر ان لى بنه خالى صغيره السن فى اخر مره رائتها عيناى ولكن هذه المره صدمت حيث لما ارى فى حياتى مثل هذا الصدر المستدير الكبير البارز الحلمات والبشره البيضاء والعيون التى تدل على الشرمطه الواضحه بداخلها اما طيزها كانت شىء صعب الوصف فيها لانها ليست طيز طبيعيه فيها مشدوده كبيره مستديره بها اغراء يصعب على اى زبر تحمله وبدات بيننا على العلاقه حيث بقينا على اتصلات دائمه والحديث وكان كل يوم تذيد الثقه فى الحديث حتى صارحتنى بانها تعشق الجنس وتحلم به دائما وبادلتها نفس الكلام واتفقنا على اقرب مره نتلاقى فيها بمفردنا نستمتع مع بعضنا وحدث بالفعل حيث ذهبت انا واهلى لزيارتهم وحدث اننا اكملنا اليوم هناك وحدث ماكنا نتمناه حيث مناسبه زواج اخيها وزهبو لترتيب الشقه الخاصه بالعريس وتصنعت انها نسيت شىء فى البيت وتبرعت انا ان اوصلها لاحضار الشىء والعوده سريعا ومجرد ان اغلقنا الباب كانتا فى ثوانى معدوده بين احضانى وتلاقينا فى قبله عميقه وطويله لا اتذكر مدتها ولكنى وجدتها محترفه فى مص الشفايف ومص اللسان حيث اخدت لسانى بين شفتيها تمص وتلعق فيه بطريقه جعلت زبرى سيخرج من مكانه سالتها عن خبرتها بذلك جاوبتنى بانها متابعه لافلام سكس على النت والموبيل المهم اننى حملتها بين زراعى ودخلت بها حجرتها
وتلاقينا فى قبله اخرى قويه انتهت وجدنا ان كل منا بدون ملابس
واخيرا رايت ما كنت اتمناه واحلم به هزا الصدر الرهيب صدر كبير جدا ذو حلمات ورديه اخذت واحده من بزازها بين شفتى واسنانى ارض وامص فيها وهيا تموت من الالم والمتعه وبقيت علىوضعى هذا هائم بين بزازها مص ورضع وعض وهيا تموت من المحنه وتطلب الاقوى قلبتها على ظهرها ووقفت وانا ماسك اقدامها وبدات فى لحس ارجلها من اصابعها حتى اقترب من كسها واتركها مره اخرى واكرر مع القدم الثانيه حتى صرخت بصوت عالى ارررررررجووووك نيكنى نيكنى كانت واقع الكلمات التى اكدت انها فعلا حخبيره فى مجال الجنس والنيك
وضعت يدى على كسها وبدات احرك اصابعى على كسها واضغط عليه وهيا تمسك بيدى وتضغط اكتر ثم اقتربت اكتر بوجهى منها وبدون تفكير او تردد هجمت بوجهى على كسها الجميل
واخذت عض ولحس ومص فى كسها وانا حاضن ارجلها حتى لا تستطيع ان تهرب وكانت تتلوى فى يدى مثل الافعه وانا اسيطر عليا بقدر المستطاع وبعد مقومه صعبه منها احسست ان قوها خارت تماما ثم احسست انها راحت فى حاله اغماء بدات فى تقبيلها حتى تعود للوعى قالت لى لن اتركك وسارد لك مافعلت الصاع صاعين وهجمت على زبرى بشفايفى مص
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå