اسمى بيبو ، ابيض اللون ، بنى العينين ، متوسط الطول، مشدود الجسم ، صدرى كبير ، طيزى مستديرة وناعمة ، طرى الجسم ، ليس لدى اى نوع من الشعر فى اى منطقة
بدءت القصة عندما كنت فى الصف الثالث الابتدائى عندما شعرف فى ليله من اليالى بيد تتسلل الى ظيزى وتعبس بردفى برفق فى البداية خفت وتسمرت فى مكانى ولكن عندما تاكدت انه اخى الكبير صمت لانى اريد ان اعرف ماذا يفعل
تكرر هذا الموضوع اكثر من ليله وكان ينتظر حتى ينام الكل وبما فيهم انا ويبدء فى تنزيل سروالى ووفتحى جنبى طيزى وغلقهم رويداً رويداً شعرت بلذة غريبة تتسلل جسدى شعرت بذبذبات تمرح فى نهودى وطيزى وجسمى كله شعرت ان جسمى لا يستطيع ان يقاوم اى شى شعرت انى اريد ان ابقى فى هذه الحالة العمر كله ،، وفجاءة شعرت بشى دافيئ وصلب يدخل برفق ويضغط ويضغط حينئذ ادركت ان هناك ما هو متمتع اكثر فيما يفعلة اخى وتمنيت ان ادركة ،وبعد دقائق معدودة عاود اخى المحاولة فى ادخالة ولكنه من فرط الشهوة ادخلة فيا بقوة فصرخت انا من الالم بصوت مكتوم فارتبك وسحب قضيبة من داخلى وتغطى بسرعة ولكن انا اردت ان انهى الصمت وان اعلن له عن رغبتى فيما يفعلة فنظرت اليه وقولت له ماذا تفعل فقال بارتباك انا لا افعل شى عاود النوم فقولت له انا شفتك وحسيت باللى بتعملة فقالى ارجوك لا تخبر احد واوعدك انى مش هعمل كده تانى ، فقولتله يعنى دى اخر مرة؟؟ فقالى اوعدك انها اخر مرة بس متقولش لحد، فقولت له خلاص كمل براحتك وانا مش هقول لحد بس على شرط انها تكون اخر مرة، لم يصدق اخى انى اريده ان يستكمل ما يفعله فقال لى هل تقصد انى اكمل دلوقت فقولتله اه كمل
ومن هذه اللحظ ولدت فى جسدى المتفجر ابار الانوثة وتشكل جسدى على شكل جسد انثوى هائج ، خلعت انا سروالى ورفعت جسدى قليللاً حتى تبرز طيزى بشكل مثير فلم يتردد اخى فى وضع قضيبة الصلب داخلى وان يمسك بيدة الدافئتين صدرى البارز ويفرك بهما ، بارغم من انه فى لحظة دخول قضيبة داخلى كانت من اصعب اللحظات الا انها كانت من الذ اللحظات استمر اخى فى دفع قضيبة داخلى واستمريت انا فى غمض عيناى والاستمتاع باجمل شعور فى الدنيا الا ان دفعنى اخى لاستقر على ظهرى وتدفق سائلة الساخن على صدرى البارز ووجهى والا ان استمر اخى بتدليك جسدى بالكامل بحليبة وخاصة صدرى وظيزى
وفى اليوم التالى اردت ان استحم الا انه قالى لي لا تدخل الحمام بل ابقى للغد فقولت له اخاف ان يشتم احد رائحتى فقال لى احب ان اشتم هذه الرائحة فى جسدك فانها تثيرنى ، وفى الليل لم استطع ان اذوق النوم لانى جسدى يطلبة بشدة ولكنى تظاهرت بالنوم على امل ان لا يوفى بوعده ويقوم بمداعبتى ، انتظرت كثيراً ولكنه لم يبدء فغلبنى النوم ولكن قرب الفجر وبع
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå