بنت عمي

بنت عمي

هكذا بدء الجنس طريقة إلى نفسي، ففي يوم من الأيام كنت في بيت عمي ولم أعلم أن هذا اليوم بالتحديد سيكون أول يوم انيك فيه أو أعرف طريق الجنس, فكالعادة لا يوجد حدود بيني وبين إبنة عمي نوره فالضحك والمزاح والمشاجرات من مكونات يومنا الجميل العفوي، الحاصل أنه في هذا اليوم وبدون قصد لمسة طيز نورة ولكن لم أكن أعلم أن الشعور الجميل الذي يأتي بعد لمس جزء لم أكن أعلم له فائدة سوى جمال المرأة وهذا سمعته من أخواني الأكبر مني، أحسست بشعور في جسمي كاملا، وتحركت له أضلعي، وبدون ما أنتبه سمعت نورة تقول لماذا تمسك قضيك بعد أن لمستني!!! ولم أعرف ما أقول سوى النظر فقط على طيزها والرغبة بلمسة أخرى تأكد لي شعوري هل بسببها أم لا.

أخذتني نورة من يدي إلى غرفتها وهي خائف علي لا تدري ما بي وماذا صدمني ومنعني من الكلام وتصادف هذا اليوم ذهاب جميع الأهل إلى زيارة خالة نورة المريضة جدا, وعندما دخلنا الغرفة سألتني ماذا بي ولماذا هذا الإستغراب الغير مفهوم سببه, فأخبرتها بأني أول مرة أحس وأشعر بها الشعور الذي جعل قضيبي ينتصب بمجرد لمسي لطيزها, طبعا لا يوجد خجل بيني وبينها، فضحكت ضحكا شديدا وقالت فقط لمسة واحدة تجعلك هكذا!!! الآن وجدت ما أعذبك به وإذا بها تخلع الجينز وتريني طيزها ويالهول ما رأيت، طيز أبيض كبياض الثلج دائري ونظيف جدا جدا جدا، فعرفت لماذا يقول اخوتي بأن الطيز جمال المرأة، وقالت لي نورة إلمسني ولكني رفضت لأني خائف أن يصيبني أشد مما صابني عندما لمستها بملابسها(جهلا مني آن ذاك)،

فقربت طيزها وألصقته في وجهي وإلى الآن لم أشم أجمل وأزكى رائحة من طيز نورة، وبدون شعور تسمرت في مكاني وهي تحرك طيزها في وجهي حتى لامست فتحتها شفايفي، وبدون شعور أخرجت لساني طمعا لذوق هذا الطيز البديع، وبدأت أحركه وأنا أجهل ماذا بعد هذا اللحس وشديد الإستغراب من حركات نورة وأصواتها التي زادت من رغبتي في تحريك لساني وإشغال يدي في أردافها وذلك ظنا مني أن نورة تتألم وهذا ردا على مقلبها لي ، وفجأة سمعت جرس الباب فتوقفت وقالت هذا سر.... ولم أعرف ماذا كانت تقصد بالسر!!! وهكهذا بدأت أسأل أصحابي في المدرسة بدون ذكر قصتي إلى أن تعلمت الجنس .... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere