ابلغ من العمر 29 عاما كان عمرها 27 عاما لم تنل من زواجهاالنشوة والسعاده الجنسيه
بدأت بالحديث معها على الهاتف وكانت تحكي لها قصة خيانتها لزوجها وكلما شرحت فيالتفاصيل التي رحت بالتالي اطلب ادقهاغصصت في احتقاني الشديد
وبعد كل تلك الهواتف الليليه طلبت مني الحضور لبيتها وزوجها مسافر تمنعت خيفة بالبدايه وما ان حل الساعه حتى اسرعت اليها
فتحت لي الباب وهي ترتدي ثياب النوم لتدخلني الى غرفة نومها بعيدا عن اطفالها النيام
اخذتها في حضني وما ان لامست يداي ظهرها حتى راحت تقبلني من عنقي وتضع يدها على زبي المتشجر كالصنوبره
وضعت شفاهي على صدرها وبدأت المص والمداعبه فما كان منها الا ان استسلمت لي حملتها ووضعتها على السرير واستلقيت فوقها اتابع ما بدأت ومع قليل من الوقت حتى اصبحنا بلا ثياب على فراش الجنس تفرك زبي بيديها والعق صدرها بشفاهي ولساني
ورأيت بعينها الانجذاب المسكر تهمسني بإذني احبك وقد التفت فوقي وهي تقول(اريدك)
ادخلته بيدها في كسها وبدأت بتحريكه احسست بالانتعاش المفاجئ فأكملت الطريق ادخله واعتصر ما بداخلي من شهوة جنسيه وهي تأمم وتتأوه وتقبلني بشفاههامن عنقي تارة وشفاهي تارة .....
احسست باقتراب النشوه لأوجها فرحت اضغط اكثر وهي تتأوه بقوه اسرعت الحركه حتى بلغت الذروه وهي تقول احبك ... احبك اسرع ... ارجوك
ابقيت الامر سريعا واعمق من الاول حتى احسست بسلاسة الحقن وهي كأنها غابت عن الوعي افرغت زبي في كسها مطفأ لناري وبدأت الحنان والقبل من كل موقع في جسدها وامتطيتها وادخلته ثانية وعاودت الكره مرة اخرى احسست بها تتألم وهي منتشيه بالسعاده وتريد مني المزيد وما كان لي الا أن استجيب لطلبها وانا في فراشها
وبعد ساعات رحلت وثابرت على الحضور يوميا حتى عودة زوجها من السفر وكان كلما سافر او غاب في سهرة طويله تستدعيني لفراشها المحقون بالشهوة لشفاهي وملمس كفاي وزبي مطفأ النار الجنسيه
(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå