قد تبدا الانوثه بسن مبكر جدا قد تبدا والبنت بسن التاسعه. فحيض البنت قد يبا بالتاسعه او بالثالثه عشر بس عامه بيبدا بالثانيه عشر وهذا سن بلوغ البنت الجسماني .

قد تبدا الانوثه بسن مبكر جدا قد تبدا والبنت بسن التاسعه. فحيض البنت قد يبا بالتاسعه او بالثالثه عشر بس عامه بيبدا بالثانيه عشر وهذا سن بلوغ البنت الجسماني .

قد تبدا الانوثه بسن مبكر جدا قد تبدا والبنت بسن التاسعه. فحيض البنت قد يبا بالتاسعه او بالثالثه عشر بس عامه بيبدا بالثانيه عشر وهذا سن بلوغ البنت الجسماني .

وقد تقع البنت فريسه بسن مبكر لولد قد يحرك من شهوتها وقد يعودها علي اشياء جنسيه .ممكن لولد ان يلعب لبنت بصدرها او كسها ويمارس معها الجنس الخارجي . فهي تحس وتتمتع وترغب ولكن بداخلها الرفض .قصه من تاليف احساس

صفاء بنوته لام مصريه واب من دوله عربيه . الام كانت جميله جدا . وهي اخدت جمال الام وكذالك بياضها وجسمها الفارع . كانت بالثانيه عشر . وكانت امها بذلك الوقت مطلقه . كانت الام تعمل باحد شركات الطيران بحجز التزاكر .

بيوم تعرفت امها المطلقه علي سامي وهو يعمل بدوله خليجيه . وكان سامي شاب طويل وسيم هايج جدا جدا .

اخدت علاقه الام والشاب بالتطور . وكانت ساميه الام معجبه بسامي جدا جدا . كانوا يتقابلوا جميعا باخر اليوم ويذهبوا بالسياره لاي مكان للسهر والعشاء وكانت صفاء بالطبع معهم .كان سامي لطيف جدا مع صفاء وابتدات صفاء بالاحساس مع سامي بالابوه والاطمئنان

كان سامي يضع ايده علي ظهر صفاء ويمسحه بكف ايده . وكانت هي تحب ملامسه كف ايده علي ظهرها وتنام بصدره بحثا عن الحب وحنان الاب المفقود. كان سامي يغرقها بالهدايه والمصروف . وكان الاتفاق بين سامي والام علي الزواج .

تعددت زيارات سامي لمنزل الام . وبالطبع كانت صفاء دائما موجوده .

اخدت رجل سامي علي البيت وكانت صفاء عندما ياتي سامي تجري عليه وتقبله وتجلس علي رجله امام امها . والام فرحانه لان البنت احبت حبيبها .كانت الام بالصباح والظهر مشغوله بمكتب الطيران وكانت صفاء ابنه الثانيه عشر لوحدها بالبيت اكتر الاوقات او عند جدتها من امها .من تاليف احساس

كانت صفاء تتميز بطيظ مدوره غريبه وناعمه وصدر جميل وكانت تلبس دائما الملابس القصيره اللي تبين فخادها وتظهر معالم انوثتها المفرطه.

بيوم كان هناك ميعاد صباحي لزياره الام وحضر سامي بالميعاد ولم تكن الام موجوده . جريت عليه صفاء كالعاده وهي تقبله وتقوله ماما مش هنا بس قالتي لما يجي عمك خليه ينتظرني تعالي تعالي ادخل ياعمو .

دخل سامي ولم يكن بباله شئ . جائت صفاء وجلست بجانبه وقالت له تحب تشرب ايه قال لا ولا شئ بس انتظري لما ماما تيجي .

جلست صفاء بجانبه ووضع ايده علي ظهرها وهي كانت كالقطه اللي تحب تحس بيد صاحبها وهي تلام... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere