أنا ( لمى )فتاة في الثامنة والعشرين من عمرى جميلة جدا أعمل في احدى الشركات جسمى مكتنز بشكل يثير الغرائز ولكن هذا قدرى ففي كل مكان أتواجد فيه أسمع انواع كلام الغزل وفي احد الايام خرجت من الشركة وذهبت الى عيادة طبيب الاسنان الا ان العيادة كانت مغلقة وكان في طابق عمارة العيادة وامامها بالضبط باب شقة كتب عليها مكتب تجارة واستيراد وكان ببابها شاب في الخامسة والثلاثين وسيم المنظر فقال لى ان وقت العيادة لم يحن وان ب***اني الانتظار في مكتبهم تحرجت فأزال حرجي بأنه مكتب عام لجميع الناس فدخلت في غرفة الانتظار ووجدت صورا لفتيات وشبان بألبسة داخلية فاضحة حيث يبان حجم قضيب الرجل وشكل كس المرأة في أغلب الصور من خلف اللباس وحاولت أستبدال مكاني الاأنه قال أن عملهم هو استيراد الملابس الداخلية وملابس السباحة لجميع الاعمار ومن كلا الجنسين ولاحظ أحمرار وجهي حيث اني لم ارى في حياتي عراة بهذا الشكل الا انه تدارك حرجي بقوله ان هذا شي طبيعي وان على الجميع ان لاينحرجوا وبدأ يشرح لي الاستيراد وبدأ يذكر القياسات وانواعها فهناك من لايرتاح للالبسة الداخلية لان اعضائهم ضخمة وهذا شيْ نادر فلذلك تكون تلك الملابس ذات الاحجام الكبيرة نادرة وقليلة وبدأ يريني نماذج من الملابس الداخلية النسائية والرجالية عرف خلال كلامنا أني غير متزوجه وعرفت انه مطلق وبعد مضيء اكثر من ساعة قدم لي خلالها عصيرا باردا لحرارة الجو الذي شعرت به من الجو ومن خجلي أستأذنت بعدها لان العيادة لم تفتح ذلك اليوم على أن اعود غدا ولدى خروجي قدم لي هدية نموذج لباس داخلي الح علي بقبوله .... في البيت فتحت العلبة وكان لباسا" احمرا" فيه وردة في جهة الكس وفتحة أسفلها لم أفهم سبب وجودها وبقيت أتخيل الصور التي شاهدتها للشباب وهم بملابسهم الداخلية ...
وكان هذا يشعل في نارا"لم أعرف أسبابها .... في اليوم التالي تعمدت الخروج من الشركة مبكرا"لاصل الى العيادة وهي مغلقة وبالفعل وصلت وكانت مغلقة وكأنه كان بأنتظاري فسلمت عليه وتظاهرت بأني سأرجع الا أنه قال من غير المعقول الاتفتح العيادة ليومين متتاليين وطلب مني الدخول والانتظار فرفضت الا أنه قال يظهر أننا قد زعلانكي فتداركت ذلك ودخلت الى المكتب وقدم لي عصيرا"ثم بدأنا نتكلم بأمور عامة كان خلالها يتغزل بي وفجأة سألني عن رأيي بالهدية تحرجت وأجبته بأقتضاب بكونها حلوة ولطيفة فسألني ان كنت ارتدي اللباس نفسه أم لا فأجته بنعم وأنا متعجبة من جرأته في الكلام وأنا من جرأتي بالرد ؟؟ فسألني هل تعرفين أن لكل لباس داخلي أسم فهناك سيد الليل .. وأخر آسر الاحبة ..أما الذي البسه فهو شباك الحبايب ؟؟ لانه يحتوي على فتحة تسهل للاحبة أمورا كثيرة .. فضحكنا وكان ذكيا في طرح الاسئلة وك
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå