كنت من يومين عم اتمشّى بحديقة.. شفت تلاتة شباب قاعدين ع مقعد.. واحد منّن عمرو شي 18 سنة.. صار يطلّع فيي ويبتسم.. وحكي شي مع أصحابو وصارو تلاتتن يطلّعو.. قمت قعدت على مقعد مقابيلن.. وشلت سيجارة وصرت اتطلّع فيهن لقيتن عم يتطلّعو.. قمت قرّبت لعندن وطلبت تشعيلة.. شال واحد قدّاحتو وشعلّي وقال اتفضّل بروك.. سألتن من وين الشباب؟ قالولي من القامشلي.. كان واحد منّن أسمر وجسمو مليان وعمرو شي 25.. والتاني أسمر شوي ورفيع وعمرو شي 23.. والتالت عمرو 18 حنطي ونحيف شوي.. قعدت جنبن وسألتن عم تشتغلو هون؟ قالولي إي.. سألتن صار إلكن زمان؟ قالولي شي كام شهر.. سألتن مبسوطين؟ قالولي ماشي الحال... رجعت سألتن انتو عزّابي؟ قالولي إي وانت؟ قلتلّن انا كمان عزّابي.. سألتن شو؟ كيف الحريم معكن؟ عم تزبّطو حالكن؟ قالولي والله ما عم نلاقي.. مقطوعين.. قلتلّن بسمع انّو في بنات بمصاري.. قالولي ما منعرف.. قلتلّن أحيانا بشوف هون بالحديقة بنات مبيّن عليهن انّن بيشتغلو هالشغلة.. وفي شلّة شباب كمان بشوفن .. شكلن بينتاكو كمان.. قام قللي الصغير وينن؟ يا ريت منشوف شي حدا منّن.. سألتو شو؟ بتنيكو شباب كمان.. قالولي إي طبعاً في أحلى من نيكة الشب؟؟ قلت لحالي تمام.. قالولي بتعرف شي حدا؟ بنات أو شباب؟ قلتلّن ما بعرف حدا بس بشوف هون شباب شكلن بينتاكو.. التفت الوسطاني قاللي يا ريت تدلّنا على شي واحد والله كتير حميانين.. نحنا مننبسط وهوّي كمان منكيّفو تمام، قلتلّو بس شوف حدا بدلّك.. بس الله يعين اللي بيوقع بين إيديكن.. بدو يتحمّل تلاتة.. قالولي إي إذا بيحب ينبسط بيتحمّل..
وبيكيّف كمان، تلات إيورة متل النار.. انا هون حميت كتير.. وسألتن معكن كبابيت؟ قالولي لأ.. قلتلّن إذا بدكن تنيكو لازم تستعملو كبابيت.. وإلا رضاعة بس.. قام واحد منّن قللو للتاني عم يقول بس رضاعة.. قام سألني هيداك طيب ما في محل مقفي هون بالحديقة نقعد فيه؟ قلتلو ما بعرف مشّو لنشوف.. قمنا مشينا ووصلنا ع محلّ مخبّى شوي.. بس ما كتير آمن.. قلي الكبير طيب تعال لعنّا عالبيت.. ودلّني وين ساكنين .. قلتلو بعيد وهلق ما خرج نروح.. سألني.. بتجي بكرا.. قلتلو إي.. قلّي ورح نجيب معنا كبابيت... وغمزني، ضحكت أنا وقربت عالصغير وحسّيتو أكتر واحد مهيّج وقلتلو شو؟؟ حميان؟؟.. وقرّبت إيدي ع أيرو وقلتلو وينو؟ قام مسكو وقللي ليكو مسكتو شوي من فوق البنطلون وقلتلو لساه نايم.. قام قللي إي بس يقوم بيعجبك... ودّعنا بعض واتفقنا نلتقي تاني يوم......
باليوم التاني جيت لقيتن ناطرينّي قبل الوقت.. شو شباب؟ أهلاً.. قالولي تعال لنروح عالبيت.. قلتلّن يلاّ... ومشينا سوا لحتى وصلنا على بيتن.. كان عبارة عن غرفة وحدة ومعها منافع.. وفتنا
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå