انا و زوجه الضابط

Bindu | 1811 | 2 min. | Kategorier

Story Photo

اقص عليكم قصه حدثت معي عندما كنت في الجيش حيث كنت صنف سائق وكنت محبوبا من الجميع ولا اتردد بمساعدة الاخرين وكما يقولون عني انك طيب وخلوق فحدا باحد الضباط الكبار ان يجعلني سائقه الشخصي وسائق عائلته اي اقضي مشاوير زوجته واتسوق لبيته وارسل اولاده للمدرسه وغيرها من الاموربحيث اصبحت قريبا من عائلته جداواعرفهم كلهم حتى اصدقاء العائله وكنت اقضي اغلب الوقت في بيته انا وزوجته في البيت اكثر الاحيان حيث ان الاولاد في المدرسة وكنت اوصل الضابط ابو احمد الى الوحده العسكريه وارجع لبيته لكي ارى متطلبات زوجته وكان موعد رجوعي يكون موعد نهوض ام احمد من النوم وكانت تفتح لي الباب وهي ترتدي ملابس النوم الشفافه التي تظهر من جسمها اكثر من ما تخبي وكنت اغلب الاحيان استرق النظر اليها بل عده مرات رائيت ديوسها وافخاذها وكانت جميله جدا وكنت ارى جسدها العاري او شبه العاري وحلماتها الورديه وكنت امني النفس باللعب في صدرها لكني اخاف ان تحس بي انظر اليها وتقول لابو احمد فيرسلني الى ما وراء الشمس

وكنا دائما انا وام احمد نهتم بالحديقه البيت حيث تقول لي هيا نرتب الحديقه ونهتم بها فاني احب الازهار والورد فكانت سعادتي لاتوصف عندما نعمل في الحديقه حيث كنت اتعمد لمس بعض اجزاء جسمها وكاني غير قاصد واشعر بنشوه وفي مره من المرات كنا نرتب الحديقه ورائيت العجب حيث لم تكن ام احمد ترتدي اللباس الداخلي ورائيت كسها بوضوح وهيتجلس قبالي فقام زبي منتفضا لكن كيف اصل الى مبتغاي فتحينت الفرصه السانحه لكن لم استطع فعل شي خوفي يجبرني من عدم فعل شي الى ان جاء يوم وطرقت الباب ففتحت لي الباب ام احمد وكانت نائمه فايقضها طرق الباب فخرجت بملابس النوم التي كما قلت لاتغطي جسمها الابيض الناصع وكانت لا ترتدي هذه المره حمالات الصدر حيث رائيت حلماتها وكانت ترتدي لباس داخلي احمر اللون ابو الخيط كما يقولون اي داخل في فتحتطيزها من وره اشتهيتها لكن ما باليد حيله سوى النظر اليها فقالت حسن وهذا اسمي ادخل في المطبخ وانا سادخل للحمام واخرج لكي نذهب للتسوق دخلت للحمام فقلت انها الفرصه السانحهفذهبت استرق النظر اليها وكيف كان ماء الدوش ينساب على ذلك الجسم المرمرالصوان بقيت استرق النظر عده دقائق حتى اقلبت الى الباب فذهبتمسرعا الى المطبخ فنادت حسن احضر لي المنشفه نسيتها مع ملابسي التي بجنب المنشفه ذهبت مسرعا الى الغرفه وجدت الملابس والمنشفه كانت الملابس فقط ستيان واتك ومنشفه طرقت الباب لكي اعطيها الملابس فتح الباب على مصراعيه فدهشت مما رائيت ام حسن عارية تماما امامي

فقالتاقترب شبيك ما شايف نسوان مو هسه جنت تتفرج عليه من الباب فاخذت ارتجف من الخوف والرهبه والشهوه ولا اعرف ما اقول كالت

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå