كما حكت غادة

كما حكت غادة مسا الخير بعرفكون على حالي انا غادة ....من بلد عربي

عمري 28 سنة ....جميلة جدا ...شعري اشقر مائل للذهبي

صدري وسط ومدور ومشدود طيزي مرفوعة لفوق ...يعني في غاية الجمال

ما انا قلت عن حالي هيك كل الي صحاباتي بيقلولي هيك

متزوجةومطلقة ...كيف بسيطة انا عايشة بحارة شعبية يعني البيوت بلزق بعضها البعض يعني اذا واحد عطس باول الحارة

الي ساكن باخر الحرة بيسمعو ما في شي عنا بيتخبى ولسان العالم ما بيرحم

انا الي كبيرة باخواتي عندي اخ بيصغرني ب6 سنين واخت ب13 سنة

ابوي من الزلام الي عقلو صعب يعني البطيخ احمر يعني احمر ..لو خربت الدنيا

امي كانت كتير طيبة وحنونة ومسكينة ...الها فم ياكل ما يحكي الي بدو ياه ابوي لازم يصير

تزوجت با الطريقة العادية واحد شافني وطلبني من ابوي وابوي وافق عندو بيت ومحل وشغيل خلص هيدا المطلوب

كان اسمو سعيد **** ياخدو ...وافق ابوي حتى من دون ان ياخد رايي

بدو يخلص من هم البنات ...ولسان الحارة

وتزوجت باسرع من الخيال ..ليلة العرس دخلت على البيت انا وها الحيوان سعيد

دخلني على غرفة النوم شلحني الفستان بلمح البصر كان بدو بس ينيكني وشلح هو وانا من خوفي وذهولي

كنت متل المسطولة واقفة متل الحيط ...حتى انو ما انتبهت على زبو ابدا

نيمني على التخت وكمش ايرو وبلش يفركو بكسي وقلي رح خلي صواتك توصل للسما ومتل البغل

كمش زبو ودخل راسو بكسي ودفعة واحدة دخلو كلو حسيت كانو سكين دخلت ببطنى وصرخت صراخ واتوجع وهو عم ينيك وانا اترجاه انو يرحمني سعيد دبحتني رح موت

وهو ولا كاني عم احكي جاب ضهرو على بطني وقام يتحمم وانا عم ابكي وكامشة بطني وعم اتوجع وقلي ما قلتلك رح خلي صواتك توصل للسما وضحك وفات على الحمام ....

وانا لسه با التخت طلعت على كسي ولا هو غرقان با الدم وصرت مسح الدم وقول لحالي في شي اسمو مداعبة وحنان وحب

وفي شي اسمو رحمة ومحبة ..شكل حياتي رح تصير بهدلة وهيدا الي صار

سعيد طلع من الرجال الي بيسكرو وبيحششو كمان

كل يوم يجي وينيكني ويدير ضهرو وينام

صرت قول لحالي هيدي هي الجنس الي بيحكولي عنو صحابتي طلع بيهوي وكرهت كل شي اسمو جنس

سعيد كان يعملني بطريقة سادية مرة يخليني ارضعلو زبو ومرة ينيكني من طيزي ومرة يخليني اشرب حليبو

وعشت على الحالة سنو واربع شهور

وكانت المشاكل بيني بينو للطلاق احيانا بسبب الاطفال بدو *** وكان عاقر وانا بس بعرف لانو فحصت حالي ... Les hele novellen