جنس في المصعد

Bindu | 1376 | 6 min. | Kategorier

Story Photo

افتراضي الجارة

إتصل جاري و أنا متواجد بألمكتب ليخبرني بأنه مسافر ؛ أجبته شو هيدي أول مرة ( فهو كثير ألسفر حسب طبيعة عمله ) أجاب مع ضحكة خفيفة هذه ألمرة مسافر مصر ؛ طبعاً تمنيت له وقت ممتع و سفر موفق ... إلا إني تفاجئت حين عودتي للبيت لأجد زوجته تلاعب طفلها بمدخل ألعمارة ؛ بعد ألسلام شو بعدك هون ؟ - حكون فين يعني !!! - أي ساعة موعد سفركم ؟؟؟ - سفر مين ؟؟؟ - زوجك تلفن لي و قال إنكم مسافرين - هاهاها سافر لوحده ؛ مامتو عايزاه - أن شاء ما في شي - دلع مامتو يا سيدي على خير إن شاء ألله يرجعلك بألسلامة و إذا بدك شي أنا موجود - تسلم ما نستغناش دايماً مغلباك معنا ( كانت تطلب من زوجتي بعض ألحاجات خلال سفر زوجها ألا إن هذه ألمرة مختلفة حيث زوجتي سافرت بعد إنتهاء ألعام ألدراسي ) و مرت ألأيام ؛ و مساء ألخميس بعد عودتي من ألسوبر ماركت إلتقيتها مع طفلها بمدخل ألبناية ( جرت ألعادة أن يخرج ألأولاد و ألنساء عند ألغروب ألأولاد يلعبوا و ألنساء تتحدث ) بعد ألسلام ؛ قالت : كنت بألسوبر ماركت - بدك شي ؟ - ما إنت جيت خلاص !! - مش مشكل ؛ بس قولي شو بدك لأن حروح بعد شوي لجيب عشاء إذا بدك قولي ... بعد عودتي سلمتها طلباتها و دخلت ألبيت و لم يكن لدي ألرغبة بألخروج ؛ جلست أتصفح مواقع ألانترنيت ألسكسية إلى أن قرع جرس ألبيت حوالي ألساعة12:30 إعتقدت أحد ألأصحاب ولكن تفاجئت حين وجدت جارتنا ؛ أهلا تفضلي ... - بتكلم مين ؟؟؟

- ولا حدا - تلفونك مشغول - هدا ألانترنيت ؛ خير في شي ؟ - ألواد محرور مش لاقيا عندي تمبرا - لحظة يمكن عنا بألبرد ؛ لقيت جونيفين متل ألتمبرا - بس ألدكتور بيوصفلو تمبرا - و نحنا ألحكيم بيوصف تمبرا للأولاد و بيوصف جونيفين كمان و هدا أقوى من ألتمبرا إذا كان موجوع بريحو - بعطيه أد إيه - 5 سم متل ألتمبرا ؛ و بعدها حضرت نسكافه لأشاهد بعض مقاطع ألسكس على ألتلفزيون حيث قاربت ألساعة من ألواحدة بعد منتصف ألليل و ما أن بدأ ألفيلم بقليل فإذا برنين ألهاتف - ألو - بتعمل إيه ؟ - ولا شي !! - و الصوت ده - ألتلفزيون و خفضت الصوت ( أوففففف فضيحة ) - و إيه ألأصوات ديه - دعاية - دعاية ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ - عايزة أديلك ألدوا - معليش خليه عندك يمكن تحتاجينو بألليل - ما خلاص أنا عطيتو و الصبح أذا بقي محرور حوديه ألدكتور غيرت ألمحطة و فتحت ألباب بعد أن قفزت عدة مرات لأخفف من إنتصاب أيري ألوقح لأجدها واقفة خلف باب بيتها ألمفتوح لنصفه ؛ مدت يدها لتعطيني ألدواء و ما أن أقتربت حتى فتحت ألباب بالكامل و يا لدهشة ألمنظر و ألعطر ألفواح قميص نوم برتقالي سكسي شفاف و قصير نص بزازها لبرا و ألنص ألتاني ملالايين من تحت القميص و الكيلوت ألسترينغ مددت يدي لآخذ ألدواء قالت تفضل أجبتها عطيني يا

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå