شبيهة ماريا الجميلة

انا احمد اسكن فى احدى المدن الهادئة كنت طوال الوقت افكر فى الجنس خاصة بعدما مارست الجنس لاول مرة مع بنت عمتى رنا مرتين ولكن لم تكن دئما امام كى امارس معاها المهم كانت لدى بنت تسكن بجوار منزلنا رغم صغر سنها حيث كانت حوالى 13 سنة الا انها تملك جسم رائع وطول مناسب جدا

كم انها بها شبة كبير جدا جدا بالمطربة ماريا المهم كنت لا اهتم بها حتى جأت يوم تسال عن بنت مى التى فى سنها فى ذلك اليوم اعجبتنى جدا وبدات اتابعها ووجت انها فعلا جميلة وتستحق ان احاول التقرب اليها ..لم اكن اعرف كيف ابدا فكل ما كنت افكر فية هو انى استدرجها الى منزلى لكى انكها فى غرفتى ..

وفى احدى الايام جات تسال عن بنت عمى التى تسكن بجوارنا ايضا ادخلتها وقلت لها ما ريك ان نلعب سوى فى البدية ارتبكت ولكنها وافقت .. وجلست بجانبها وقلت لها ان زوجك وانتى زوجتى وانا ساخرج وانتى تعدى الطعام سعدت جدا لانها تحب هذة اللعبة المهم فى النهاية اجلستها على السرير ونمت بجوارها وقلت لها المتزوجين ينامون معا ولمست بيدى مؤخرتها الجميلة ..

احسست باطرابها قلت لها لا تخافى لن يعرف احد ولكن لم اكن اعرف كيف اخبرها بانى اريد ان اجردها من ملابسها لكى انكها ..اقربت منها وهى نامة على السرير بجانبى واحتضنها وقبلتها من رقبتها وخدها بدات بالاطراب اكثر ..

وضعت يدى على مؤخرتها ودفعت احد اصابعى بداخلها فقوفت من السرير لكى تذهب حاولت ان اجعلها توافق لكنها رفضت خفت ان تخرج وتتكلم وتقول انى ارت ان انكها لهذا قلت لها اذا لمتجعلينى انيكك ساقول لكل اصدقائك الولاد تحديداً اننى انيكك يوميا هنا ..خافت جدا وارتعبت ووقفت تفكر وهى شبة باكية ثم اقتربت وقالت انت هتعمل فية اية قلت لها متخفيش وبسرعة جرتها من كل ملا بسها وهى تبكى

وعندما رئيت مؤخرتها الصغية الجميلة التى لم يمسها احد ابدا امسكتها من ها وضربتها ضربات خفيفة ثم جلست على حرف السرير وجعلتها تقف على ركبتيها بين قدمى واخرجت زبى فى وجهها وقلت لها مصية لم تعرف ماذا تعرف مسكتة ووضعت راسه فى فمها فقمت انا ومسكت راسها وادخلت ذبى كلة فى فمة وضلت تمصة دقائق

ثم نيمتها على السرير على بطنها وفتحت فخذيها وادخلته فى مؤخرتها بعدما وضعت بعض الزيت حتى يدخل بسهولة كانت تتاوة بشدة وانا ايضا حتى انفجر بركان المنى فى مؤخرتها ثم تركتها قليلا وعدت بعد ذلك اقبلها من شفتيها الجميلتين وانتهى ا... Les hele novellen