كنت في الثلاثين من عمري ، لم اتزوج لا لشيء سوى انني احب نيك الصبيان ، ولا اريد ان اصرف طاقتي على المرأة ، وشؤون
العائلة . كنت في وظيفة مرموقة ،وراتب شهري يجعلني اعيش ببذخ خاصة ان والدي ترك لي ثروة لا بأس بها ... واملك سيارة ... وبيت مستقل به ، اذ والدتي تعيش مع اخي
الكبير . كنت دائما ابحث عن الصبيان ، ودائما تجدني بينهم وفي تجمعاتهم ... ودائما اعطي النقود لهم بحجة انني لم اتزوج واحن لصبي مثل هؤلاء.... وكنت دائما اختار
بعضهم لانيكه بعد ان اقنعه بالنقود والحلوى ... واذا كان يسكن في شارعنا فأطيل معه فترة الاقناع بالتقرب وبالنقود واشتري له الحلوى في الشتاء او الموطا (الايس
كريم) في الصيف حتى يستأنس بي ثم الاعب شعره بيدي او امررها على جسده حتى اصل بها الى طيزه ، ودائما كنت اختار الصبيان ذوي الطيازة المكورة والمندفعة للخلف
، بعدها – اذ شعرت بأنه لا يمانع – اسأله ان يدخل معي الى البيت لنشرب بعض الشربت ، وحتما انه يقبل لانه قد استأنس بي وبنقودي وهداياي ، اثناء شرب الشربت اطلب
منه ان يجلس بالقرب مني ليرى التلفزيون جيدا ،وحتما يمتثل لامري ، وتبدأ يداي بالتحرك على جسمه ابتداء من شعر رأسه حتى اصل الى طيزة من وراء ملابسه ، ثم اطلب
منه ان يجلس بحضني ولا اترك له التفكير اذ احمله بين يدي لاجلسه في حضني ، وهو اما يسألني لماذا؟ واجيبه ضاحكا: احسن . او يسكت ،بعدها ادخل يدي الى عيره والعب
به وهو اما يرفض فأقنعه بالحلوى وبأنني لا افعل شيء مخيف له ، واذا سكت تتحرك يدي الى طيزه وبعد ذلك احنيي ظهره للامام وابدأ بتحريك عيري على طيزه فيما احدى
يداي تضع الحلولى او الموطا او قدح الشربت في فمه الى ان ترتخي عضلات طيزه فأقلبه الى أي جهة وادخل عيري بطيزه الذي وضعت فيه الزيت واضع كفي الاخرى على فمه
واغلقه وامرر عيري دافعا اياه داخل طيزة . هذه واحدة من صور اقناعي للصبيان لنيكهم . مرة، في المساء و انا جالس على مصطبة خشبية على جرف النهر، وكنت اشرب البيرة
واكرز بعض المكس
رات مر صبي جميل في الثالثة عشر من عمره ، حنطي البشرة يرتدي بنطال قصير ، طلبت منه ان يساعدني وان يشتري لي علبة سيكائر وحلويات من الدكان الموجود على ناصية الشارع
، قبل ، وذهب وعاد لي بما طلبت واعاد لي بقية النقود فقلت له : هذه لك لانك تعبت ، وبعد تردد اقنعته ان يحتفظ بها وان يجلس بالقرب مني لاسأله عن مدرسته ودروسه
، جلس ، وانا اسأله قدمت له بعض الحلويات والمكس
رات فقبل ، ثم مررت كفي على شعر رأسه وبدأت احركها فوقه ، سألته هل مدرسته مختلطة ؟ اجاب بنعم ، فضحكت وقلت له: انك مرتاح مع الصبايا في صفك ، وحتما ان لك صديقة
تحبها ؟ فقال: كل البنا
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå