انا اسمي ليلى، اجمل بنت في جامعتي، عندي اجمل اقدام و انعم اصابع قدم، فانا اعتني بها دائما. عمري 19 سنة من الاردن و طولي 165 سم، يمحنني جدا عندما ارى شخص يتطلع على اصابع قدمي، واتمنى انه يركع امامي ليلعقها او يبوسها، فتبدأ الحمم تنهمر من كسي.
في يوم جميل من ايام الصيف ذهبنا انا وصديق لي الى سيارته لنستريح في التبريد، ولاحظت انه لا يستطيع التوقف عن النظر الى قدمي، فاسطنعت التعب وقلت له ان قدماي تؤلمني، فلم يجب، و قلت اتمنى ان اجد شخصا يعرف كيف يعمل مساج للقدم لكي ارتاح فنظر الي وقال: انا يا ليلى، فنضرت مبتسمة قلت له هل تعلم كيف، فقال طبعا، رفعت قدمي الاثنين ووضقتهم على ساقه قريب زبه وانا احرك اصابعي البيضاء،
فاذا هو يبدأ بالمساج، تمحنت انا وقمت باصدار اصوات، وبعد عدة دقائق رفعت رجلي وطلبت منه ان يبوسها، فلم ينتضر ولا ثانيه، وبدء يلحس بها ويبوسها و انا بقدمي الاخر بدات العب في زبه، حتى وساعدني هو واخرجه من البنطلون، بدات بدعك رجلي بزبه وهو يأن و مبسوط، توقفت وقلت له الحس كسي، فبداء يلحسه كالكلب، حتى اني بلت في فمه وهو يشرب كل البول كالكلب، ثم عدت للعب في زبه بقدمي وانا العب في كسي الى ان جبنا ظهرنا معاوارتحنا.
كانت هذه اجمل لحضات في حياتي لن انساها ابدا.
(Logg inn, og les hele sexnovellen)