عماد ، كنت أعيش أنا و أبي لطفي و أمي ريم و أخين ذكور علاء و رامي و ثلاث اخوات بنات ، هناء ، و عبير ،لمياء ، في شقة تتكون من غرفة واحدة و حمام فقط . كنا ننام كلنا على الأرض تحت لحاف واحد و لهذا السبب كانت العلاقة الجنسية بيننا ككل بوجه عام علاقة إباحية لا تعرف ممنوعاً فأبي ينيك أمي أمامنا
و ربما دخلنا معهم فى اثارتهم و كان يمكن لكل فرد منا أن ينام مع من يريد عرانين و يمارس معه كافة أنواع الجنس دون خجل أو خوف ، و كانت بداية هذه العادة أنه لما جاء لوالديً 3 أطفال ضاق عليهم المكان و أصبحوا يسترقون أي وقت للوصال دون أن يراهم أحد و في مرة من المرات أرسل أبي إخوتي للعب في الشارع ليخلو بأمي فخرجوا و بعد فترة قصيرة عاد إخوتي فوجدوا أبي يرقد على أمي و هما عريانين تماما
و كانوا يفبلون بعضهم و كانوا في قمة الشهوة فلم يتوقفوا و أكملوا المعاشرة أمام اولادهم و تكررت عدة حوادث شبيهة بهذه الحادثة إلى أن أصبحت العلاقة بيننا على ما هي عليه و قبل أن أبدأ حكايتي سوف أتكلم باختصار عن كل فرد في عائلتانا و اتركوني أبدا بأمي ريم .. تزوجت أمي و عمرها 19 سنة من أبي و تتمتع بجسم نحيل جميل و أرداف ممتلئة و صدر متوسط الحجم ..
تعطيني أنا أكبر عناية و تهبني أهم ثقة و تطلعني دائماً على خصوصياتها و مشاكلها الخاصة و تحب أن تنام معي و نحن عريانين إلا من الملابس الداخلية بالنسبة لها بعد أ تضع زبي بين فخذيها و تلصق شفتي بشفتها و صدري بصدرها ..
أما أبي فهو فراش في أحد الدوائر الحكومية يعمل في الدوام الصباحي و يعود وقت العصر ليخرج الى القهوة بعد المغرب و أكثر ما يحب أبي التطييز فهو كأنه يعبده فهو يجد متعته في لمس طيز ماما و عصرها و دعكها و أذكر أنه في مرة كنا كلنا نائمون و استيقظ هو من النوم و و قف و خلع الكلوت ثم رقد جنب ماما و جعلها تكمل نومها على جنبها
و رفع قميص نومها حتى و سطها ثم ألصق عانته بطيزها و أدخل زبه بين لحمتيها و أكمل نومه مرة أخرى .. و بقية اخوتي لم يكن لهم ما يميزهم عني أو بالنسبة لي على الأقل ..لا أعرف من أين أبدأ حكايتي .. و سأحاول أن أبدأ من يوم من الأيام عدت من المدرسة في الصف الثاني و جلست ألعب ثم جائت أختي عبير و معها شاب نحيل قوي العضلات نظيف المظهر و قالت له : هات المقسوم و انتظرني 5 دقائق فقط ..
فأخرج من جيبه 100 جنيه و أعطاها إياها و ذهبت عبير إلى أمي و قالت له استعد فرأيته ينظر لي باستغراب فقالت له عبير لا تخجل منه .. عادي عادي .. فقام و فك الحزام و خلع البنطلون و القميص و جلس في ملابسه الداخلية و بعد عشر دقائق جائت أختي في قميص وردي يشف ماتحته من لحم عاري و جسم لولبي وكانت قد خلعت الكلوت
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå