انا والسايس

Signemia | 2419 | 6 min. | Kategorier

Story Photo

انا وزوجتي والسايس

انا رجل ابلغ من العمر 32 عام متزوج ولي ثلاث ابناء بنتان وولد بدات حكايتى منذ حوالى خمس سنوات .

فانا رجل ذو مركز مرموق واعتبر فى المنزل سي السيد لا تستطيع زوجتى ان ترفض لي طلب او ان ترفع صوتها في حضوري وكان اغلب سكان المنطقه يخافون مني ومن تعاملي معهم بحده وعنف حتى جارتنا ماجي (وهي صديقه زوجتي الوحيده بالعماره وكانت مسيحيه ) كانت تتحاشى التقابل معى من كثره ما سمعت عن طباعي الحاده وطول لساني .

وكان بجراج العماره صبي يبلغ حوالي 20 سنه يعمل سايس ويدعى احمد يرتجف من الرعب حينما يراني وكم من الايام قمت بضرب هذابسبب وبدون حتى ان زوجتي طالما طلبت مني ان اكون رحيما معه الا ان الحديث كان ينتهى بيننا بان اسبها اويسمع جميع الجيران صوتى وانا انعتها بابشع الالفاظ وهى تبكى دون ان تستطيع ان تفعل شئ وماذا تفعل وهى وحيده فى الدنيا ومن اسره فقيره ومتوسطه الحال بالنسبه لاسرتى الثريه ذات المكانه الاجتماعيه وكم عايرتها بمستوى عائلتها واخبرتها اننى تنازلت كثيرا عندما وافقت ان اتزوج واحده اكبر امانيها كانت ان تصبح هى واهلها خدم لدينا وكانت تقابل اهانتي لها بدموع صامته واستمر الحال هكذا حتى انجبنا اولادنا الثلاثه وكنت قد اصدرت فرمانا لزوجتى منى ان تقاطع اهلها ومنعت دخول اختها لمياء التى تصغرها باربع سنوات لمنزلنا .

حتى جاء يوما وكنت متجها الى عملى في المساء وعند دخولى الجراج لم اجد السايس وظللت ابحث عنه ليمسح السياره ولم اجده وبلغ الغضب منى نهايته وعزمت ان اضربه اول ما اراه وتوجهت نحو غرفته لانظر اذا كان بها ام لا فوجدت الباب مواربا فدخلت بهدؤ فسمعت صوته يصدر من ناحيه الحمام ففتحت الباب بدفعه قويه فرايته عاريا تماما تحت الدش ففزع عندما رانى ووقعت عينى على زبره وكان كبير الحجم بشكل ملفت للنظر ولم استطع ان ارفع نظرى من عليه حتى لاحظ هو ذلك فوضع يده على زبره يغطيه وهو يقول اسف يا سيدى لم اسمع حضرتك وانت تنادى عليا فقلت بصوت مرتبك لا عليك يا احمد البس هدومك انا انتظرك فى السياره وخرجت واتجهت نحو السياره وجلست بها حوالى عشره دقائق انتظره وصوره زبره لا تفارق عيني حتى حضر مسرعا ليمسح السياره وما ان انتهى حتى اخذت السياره وانصرفت ولكن صوره زبره لا تريد ان تفارق خيالى وبدا حنيني لمشاهده ازبار الرجال حينما كنت صبيا يراودني مره اخرى وعندما عدت للمنزل وبعد ان نام الجميع دخلت على النت وبدات افتح المواقع الجنسيه واتفرج على ازبار الرجال بعد ان كنت ودعت تلك العاده من زواجى الا اننى كنت عندما ارى زبر رجل على النت اتذكر احمد وبدا زبرى في الانتصاب فتوجهت لغرفه نومى وايقظت منى وقمت بمعاشرتها وانا مغمض العينان وارى زبر احمد وب

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå