انا وجارتنا

انا وجارتنا

انا لورد عمري 18

وزبي كبير المهم جارتنا عمره ٣٣ وجسمه كتير حلو عنده سيقان بيض مع صدر كبير وطيز كتير حلوة مشدودة وبدخل الاير بكل سهولة في يوم جيت عالبيت وما كان في حدا فرحت لعند جارتنا وسألته عن اهلي فقالت دخل وبس يجوه بتروح ودخلت وطبعا هي ما بتغطي مني بحجة اني صغير المهم كانت لابسة روب نوم ابيض كان كل ما هب هواء يدخل بين سيقانه وكنت اجن اكتر واشتهي اكتر وقام ايري وانا كنت بغرفة الجلوس وهي بغرفة نومه

فرحت لعنده وبهدوء دخلت عليها فكانت عم تلبس فرأيت طيزها وصدرهاوقفت اتفرج فجأت رأتني فأخبات صدرها بيدها وقالتلي انت شو عم تعمل هون قلتله عم اتفرج ع الحلو فسكت وبعده نزلت ايديها وبين صدرها وكسها وقالتلي :تعا انا دخلت ودفعتني ع السرير وصارت تمص ايري وجبت ظهري 2 ع وجهه وبعدين دخلت ايري في كسها وبسرعة وصرت اتالم وهي بتقول

دخله بسرعة أه أه ا ه

وحتي نزل حليبي في كسها ونكتها من طيزها ونزلته في فمه وبعدين لحستله كسها حتى نزل حليبها ع وجهي

بعدين قالتلي انا بدي نيكيك انا كنت متعت بعد 4 ظهر واخزجت من خزانة اير اصطناعي كبير وركبته ع كسها وصارت تنيكني من طيزي وكنت بتوجع كبير حتى نزل دم من طيزي وبعدين نمت وانا عاري

وبعده فقت و تفاجأت بانه امي واقفه مع جارتنا وعم تحكيله شو صار وهنن عم يضحكوا متل الشراميط

فخلعت امي ملابسها وصرت انيكها وجارتنا عم تلعب بكسها ولليوم وانا بنيك امي وجارتنا

وبتمنى انوا تحلبوا زبكم ع قصتي وتخيلوا جارتنا ... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere