أنا نادية وهذه قصّتي أنا وحبيبتي هاجر وكيف أصبحنا عشاق منذ أن كنت في عمر ال 16 عرفتها سنين عمري.....وأحببت عمري لاني عرفتها.....منذ كنا صغارا تشاركنا كل شئ.....اسرارنا واحلامنا..حزننا وفرحنا..... كنا نسكن نفس البناية ونذهب الي نفس المدرسة لم تكن لها صديقة غيري.. و لم يكن لي صديقة غيرها. مااظن أني سأحب في حياتي أحدا كما أحببتها.. حبيبتي وتوأم روحي هاجر بطبيعة الحال مثل كل البنات كنا نتكلم عن الجنس وأن لم نكن قد مارسناه....بالطبع لم نكن نعرف الكثير عنة.... لكن كنا نتكلم عن أزبار وكسوس ونيك كما لو كنا نعرف كل شئ......حتي كان ذلك اليوم من شهرتموز كنا جالسين في الفصل وكنت خرمانة ماأدري ليش.. كل ما مرت الأبله من جنبي .. وانا أطالع في طيزها ..وفي نهودها لاحظت هاجر انشغالي وانتظرت حتى حان وقت الفسحة لمحادثتي(وش فيك يا نادية ما انت على طبيعتك اليوم) قالت هي قلت لها (شفت الممحونة أبله سلمي وش لا بسة ...البلوزة اللي لا بستها مبينة سنتيانتها ..م م. .و**** كان نفسي أقوم وافسخها وانيكها قدام البنات) ضحكت هاجرو قالت (أشوفك الحين صرتي تفكري في البنات هههه..بس لا تخافي .. أبله سلمي أكيد في راجل نايكها أمس ومشبعها .. يا ترى تفتكري يا نادية كم ساعة ناكها ...؟؟ ) أخذنا بالضحك والمحنة حتى ضرب جرس الفسحة معلنا انتهاء الحديث الساخن بيننا.. وزيادة محنتي. . واصلت سرحاني خلال اليوم الدراسي والذي لم يخفي عن عين هاجروان لم تقل لي شئ. ولم تتوقف أفكاري ومشاهد الجنس عن التسرب إلى مخيلتي حتى عندما وصلت إلى المنزل .. وامتنعت عن الغداء ..
وتوجهت إلى فراشي احاول النوم .. ربما فارقتني هذه الأفكار *****ية .. وحتى وأنا في فراشي .. ما انفكت هذه الأفكار تداعب مخيلتي وانا اتخيل كل بنات الفصل عاريات.. .. وأغمضت عيني وانا اتخيل أطراف أصابعي تداعب حلماتهن..وتضغط على كسوسهن..وشفتي تقبلان طيازهن واخذت ابعبص نفسي حتي إستغرقت في النوم. إستيقظت بعد ساعة على احساس بالبلل بين ساقي.. وادركت انها مياه شهوتي الدافئة قد اغرقت سروالي الداخلي....قمت إلى الحمام لأخذ دوش.... عسي ان تطفئ المياه نارالشهوه المشتعلة بين ساقي لكن هيهات فبعد ان غيرت ثيابي ولدهشتي لاحظت ان البلل الناتج عن شهوتي العارمةهذا البلل الذي مازال يغطي سروالي الأبيض الرقيق الذي إرتديتة للتو..وبدلا من أن تهدأ محنتي.. كان هذا البلل يزيد من شهوتي..ابتسمت لنفسي بخبث.. وأنا إستعد لتنفيذ خطتي الماكرة التي لا بد من تنفيذها لإطفاء نار شهوتي المستعرة فكرت ما في راجل ينيكني .. أو يخليني أمصله زبه وبعدين ينيكني فيه .. أبخليه فوقي طول اليوم .... وما ظني حاشبع منه هذا صحييح لكن فيه هاجر....صاحبتي وحبيبتي وأن كان ما في راجل ينيكني.. أذ
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå