امي وخالتي

Signemia | 1397 | 2 min. | Kategorier

Story Photo

انا كملتها من صديق لي عن حياته وما فعله مع امه

انا اسمي عادل واعيش في الاسماعليه مع اهلي عندما كنت في سن العاشره كنت اسافر مع امي لخالتي في الشرقيه كنا نجلس عندها اسبوع لكونها وحيده مات زوجها قبل ان تلد منه اي *** وكان عمرها 35 وكانت تلبس ملابس فلاحين يعني جلاليب لكن جسمها رائع وممتلئ صدرها كبير وابيض وكانت طيزها متوسطه تحب تخبط في طيزها وانت بتنكها كانت صاروخ يعني كانت بتلبس قميص تحت الجلابيه بس ولما كنا نروح كانت امي تكلمها عن ابويا وازاي بينكها ونكها ازاي والافلام اللي بيشفها وكانت امي بتسبني لخالتي تحميني بس مش عارف ليه كانت تحميني كل يوم وكانت تركز علي زبي لحد ما كان بيقف وبعد يومين بعد ما خالتي حمتني دخلتني عشان انام بس مش جالي نوم وقبل ما اطلع عشان اقعد مع امي وخالتي سمعت امي وخالتي بيتكلمو عني وكانت خالتي بتقول: هو ابنك زبه كبير وبيهيج علي طول كده دا كل ما اجي احميه زبه بيقف بس بيني وبينك انا كنت هيجه عليه مع انه لسه سنه صغير فقالت امي:: طالع لابوه كل ما اجي استحمي معاه زبه يقف وينكني دا مش بيجبهم الابعد وقت طويل من غير ما ياخد اي حاجه عتي شوفي كسي عامل ازي وسع ولقيت امي بترفع الجلابيه ومش كانت لبسه كلوت ولقيت رجليها بيضه زي خالتي ولما شفت كس امي مش كنت عارف ازاي مش عندها زب زيي ليه بس خالتي قالت ايه كل ده شكله بيقول ان زب جوزك كبير بس انت غلطانه انتي كسك جميل وبتنضفيه علي طول وهو شكله حلو اوي قالت امي ازاي اسيبه من غير ما انضفه دا لو مش نكني كسي ياكلني واهيج علي اي حاجه زي الزب وادخلها جو كسي قالت خالتي ايوا لكن انا هنضفه كل شويه لمين شوفي ورفعت هيا كمان الجلابيه وشفت رجليها الجامده وبعدها كسها كان فيه شعر

فقالت ليها امي لالالا انا مش اعرف اسيبه كده فيه شعر ومن غير نيك لا يا ساميه انتي بكره لازم تنضفي كسك حتي لو من غير نيك قالت انا هحمي عادل بكره مش ينفع قالت عادي ما انتي بتحميه وبتشوفيه هو مش يعرف حاجه لسه انا كنت واقف وشايف امي وخالتي كسهم باين وحسيت ان النيك اللي امي بتقول عليه حلو لان ابويا كان بيحب النيك زي امي اوي بس مش كنت فاهم ودخلت نمت وانا كنت بفكر في جسم خالتي بكره وهتعمل ايه في زبي ونمت وتاني يوم لما صحيت ورايح اغسل وشي لقيت خالتي بتقولي صباح الخير يا عادل قلت صباح النور قالت مش تغسل وشك عشان انا هحميك قلت لما اتقل شويه فقلت لا مش عايز فقالت ليه فقلت اصل انتي هدومك بتتبل فقالت خلاص انا هستحمي معاك فقلت بمكر بهدومك فضحكت وقالت لا من غير هدومي وقالت اقلع هدومك وادخل وانا جايه وراك لكن مش رديت وقلت لا شكلك مش هتقلعي هدومك فقالت انت مستعجل ليه علي القلع وخلاص يا سيدي اديني هقلع ورحت قلعه كل الهدوم وان

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå