انا وابن اخي

عاقب زوجته امام ابن اختها الجزء الاول

لما رجع جوز خالتي من السفر في غير ميعاده وعندما رجع وجد زوجته جالسه قدام جيهاز الكمبيوتر عاريه تماما وفتحه الكميرا وعماله تلعب في كسها و صوره زب شحص علي الشاشه فلما احست ان جوزها شافها حاولت غلق الكمبيوتر بس كان جوزها شافها فقام ضربها وشدها من شعرها وجرها الي غرفه النوم وقالها انتي بتخونيني مع الغريب وقام ضربها مره تانيه و قال لها انا هاخليكي تندمي علي الي انتي عملتيه وقال لها البسي هدومك وبعد ما لبست هدومها ضربها تاني وربطها في السرير من رجليها و يديها وهي حاولت المقاومه لان دون جدوي و بعد ان هدي شوي قام ونادا علي انا عمر قال لي اطلع علشان انا عايزك تعملي حاجا في الكمبيوتر ولما **** قالي ادخل علي غرفه النوم وهو كان ورايه ولما دخلت ولقيت خالتي مربوطه في السرير استغربت و قولته ايه الي انت عامله في خالتي مردش عليا دخل وقفل الباب بالمفتاح ووضعه في جيبه و قالي ان خالت الشريفه خانتي وانا هاعقبا قد*** علشان تندم علي الي عملته و انا كنت بحلم كل يوم بان انا بانيك خالتي لانها كانت جميله بمعني الكلمه جسم ايه ولا صدر جميل ولا طيزها المدوره الجميله و قالت خالتي لجوزها انت هاتعمل ايه يا مجنون ولما سمعها ضربها بالقلم علي وشها وقال انتي لسه هاتكلمي تاني وانا حاولت ان اهداي جوز خالتي صلاح بس مافيش فايده راح وضع شريط لصق علي بقها علشان صوتها ما يطلعش و انا واقف مستغرب الي بيعمله فيها قدامي و قال لي اقعد علي الكرسي وش عايز نفس خالص فراح جلس علي خالتي وقال لها انتي بتخونيني يبقي لازم تتعقبي ورفع يده ونزل علي وشها بالفلم و اول مانزل علي وشها صعبت عليا خالتي و فضل يضرب خالتي لمده ربع ساعه بدون توقف وبدائت خالتي ايمان بالكباء واصدار الصوات دون جدوا وبعدها توقف صلاح عن ضرب ايمان ولما قام من فوقها ويبدا وشها قي التورم من كثره الضرب ولما قام قالها ان مش عايز اسمع صوتك خالص هو انتي لسه شوفتي حاجا خالص يا شرموطه وانا قاعد مستغرب لماذا ناداني صلاح هل كان عايز يخلني اشوف مراته ايمان وخالتي

وهي زليله او علشان بعرفني انه اكبر شرموطه او ان ناوي علي حاجا تاتي و بعد كده كان في الاوضه عصابه وقال لها انا هاوريكي ازاي تفضاجيني وقال لها العقاب هايبداء من دلوقتي فاقترب منها وقام بتفطيع هدومها من علي صدرها فبانت البزاز الجميله التي كنت بحلم اني اشوفها في الخيال ولان قدامي وعلي الملئ وقدام صلاح في الاول فرحت اني شوفت بزازها بس عملت حالي اني مكسوف من المنظر ده و قلت صلاح ايه الي انت بتعمله ده قالي اقعد ساكت لسه دورك مجاش في العقاب وبداءت ايمان في الصراخ لاكن دون جدوي وبداء صلاح مواصله الغقاب بضرب ايمان علي بزازها بالعصا و