السائق الفحل

السائق الفحل

هذه قصه واقعيه حصلت لي منذ سنتين , اسمي نوره عمري 36سنه مطلقه منذ 7 سنوات واعيش في منزل في الرياض مع امي العجوز واختي عنود 24 سنه وولدي فهد 6 سنين وخالد 4 سنين . انا مدرسة انجليزي . انا امراه جميله واهتم بانوثتي وجسمي واحب المرح الانبساط . انا من عائله متحرره ودائما اسافر . جسمي كثير الشهوه والفتنه . اذا نزلت الى السوق ارى نظرات الشباب صغيري السن الشهوانيه الى جسمي فالعبايه تزيد من فتنة جسمي فتظهر تفاصيل جسمي . انا متوسطة الطول املك صدر كبييير وطيز كبيييره يصعب اخفائهمنا بالعبايه . ما حصل لي هو خارج عن ارادتي وكان نتيجة الشهوه وحب الجنس .

في احدى الليالي استيقظت ليلا وكنت عطشانه فنزلت للمطبخ لاشرب لكن لاحظت ان باب المطبخ الخارجي مفتوح فاستغربت وذهبت لاغلقه ولكن رايت غرفة الشغاله مضيئه فاستغربت سهرها لهذا الوقت فقد كانت الساعه 4 فجرا واقتربت من غرفتها ونظرت من الشباك بحذر وصعقت لما رايت ....

شغالتنا فلبينيه صغيرة السن والجسم . رايتها عاريا تماما وهي جالسه على طرف السرير وامامها السائق الباكستاني عاري . عندها صعقت لما رايت ولم اكن اعرف ما اعمل . وقفت وانا مصدومه وازدادت صدمتي عندما رايت زب السائق . كان زبه كبييير جدا . فعرضه بعرض يد الشغاله وطوله يصل الى نص فخده . كان منظر الشغاله وهي ماسكه زبه كانهاا ماسكه حديده كبييره . كان فمها يحاول ان يدخل راس زبه ولكن بصعوبه . ازدادت شهوتي واحسست بحرارة كسي . كنت ارتدي قميص نوم قصير ولا ارتدي ملابس داخليه وبغير قصد بدات يدي تلعب بكسي واحس برطوبة كسي واذادات عندما رايت الزب يحاول ان يدخل بكس الشغاله الصغير والشغاله تتالم ووجهها ملئ بالشهوة والنشوه . بعد مضي وقت قليل تداركت نفسي ورجعت الى غرفتي وحا ئره كيف ساواجه الامر مع الشغاله . عندما اسلقيت لانام راودتني صورة زب السائق وذكرتني بافلام السكس والممثلين السود وازبابهم الكبييره وبدات بالهيجان وصرت اداعب نفسي ولكني حاولت ان انزع تلك الافكار وذهبت الى النوم .

في اليوم التالي في الصباح وانا ذاهبه الى العمل مع السائق . راودتني تلك الافكرا والصور الشهوانيه واكثر ما كان في مخيلتي هو ذلك الزب الكبييير بين يدي .لم ارد ان اواجه الشغاله او السائق وذلك لحاجتي لهم .

ظلت تلك الفكار تراودني اكثر من شهر ولا باستطاعتي ان اشاركها مع اي احد . كنت الاحظ نظرات السائق لجسدي و اصبح... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere