أنا و أخي

Signemia | 1407 | 2 min. | Kategorier

Story Photo

انا سيدة عندي 25 سنة متجوزة من 4 سنوات بيضاء ممتلئة قليلة و طويلة ، جميلة ، بزي كبير و شهي بشهادة زوجي وطيزي كبيرة و ايضا بشهادة زوجي

ولي اخ اكبر مني بـ 5 سنوات تعودت منه علي بعض التحرشات الجنسية البسيطة طوال عمرنا فقد كان دائما يدخل عليا غرفة نومي و يحاول لمس بزي و طيزي و كسي وكنت في بعض الاحيان اتصنع النوم حتي اهرب من المواجهة وفي احيان اخري اتصنع النوم مستمتعة بما يفعل بي

حتي جاءني يوم و كان زوجي في العمل وتركت اخي ودخلت استحم وقتها سمع صوت عند باب الحمام فادركت ان اخي ينظر عليا من خرم الباب فاحست بخجل شديد و لملمت ملابسي بسرعة و خرجت لكني فوجئت باخي يعرض عليا ان يدلك لي ظهري من الام التي كانت عندي في الظهر والكتف ولما وافقت طلب مني ان انام امامه علي السرير حتي يتمكن من تدليك كامل ظهري ثم اخذ يعبث بي وانا غير قادره حتي علي الكلام او الاعتراض فاخذتني نشوة غريبة لم اشعر بها من قبل رغم اني متزوجة من فترة و زوجي خبير في فنون الجنس ولكنها كانت نشوة تشوبها شيئ من الخوف والخجل والذه المحرمة فاخذ يدلك ظهري كله و كنت اتمني ان ينزل بيده علي طيزي و كسي فيدلكهم حتي

حتي انزل ماؤه علي بطني فوجدتني اطلب منه ان ينيكني من طيزي لاني محرومة من نيك الطيز ومن وقتها وانا واخويا نعيش كعشاق كلما غاب او قصر معي زوجي اللعين اجري إلي اخي كل اشبع معه ما ينقصني من لم استطع أن اقاوم فهربت إلى غرفتي أخذت أداعب ذكري حتى أنزلت أحسست براحة كبيرة. بعد ذلك نزلت فنادتني وقالت هيا نلعب البلياردو فوافق! ت. كان القميص الذي تلبسه فضفاضا وعندما كانت تنحني لتضرب الكرة كنت أرى نهديها.

يا الهي لقد كانت بدون حمالات وكنت أتعمد أن اقف في الناحية المقابلة لها كلما أرادت ضرب الكرة.في الواقع أحببت لعب البلياردو منذ ذلك اليوم. وفي اليوم الثالث بدأت تقوم بحركات استفزازية كان تتوقف فجأة أمامي وترمي بنفسها على عبي كي تلامس مؤخرتها قضيبي لقد كانت تنوي إثارتي. وفي تلك الليلة عندما كان الجميع يغطون في سبات عميق كنت أنا أشاهد التلفاز جاءت إلى غرفة الجلوس حيث أنام وخمنت ماذا كانت تريد لأنها كانت تلبس قميص نوم قصير جدا وشفاف ولم تكن بحاجة إلى أي مكياج لأنها كانت جميلة جدا فشفتاها كانتا ورديتين وفمها كان صغيزوجيارتوي اقتدار حوالي 5 دقائق وأنا في حالة هياج ونشوة. لقد كانت هذه المرة الأولى التي اجرب أن تمص فتاة ذكري ثم بدأت اشعر أنى على وشك الإنزال أردت أن أخرجه من فمها كي لا تتقزز إلا أنها أصرت أن اقذف وترمي بنفسها على عبي كي تلامس مؤخرتها قضيبي لقد كانت تنوي إثارتي. وفي تلك الليلة عندما كان الجميع يغطون في سبات عميق كنت أنا أشاهد التلفاز جاءت إلى غرفة ا

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå